الصفحه ٤٠ : بالذكر لأن من ذكر
النعمة فقد شكرها ومن جحدها فقد كفرها وقيل الذكر يكون بالقلب ويكون باللسان ووحد
النعمة
الصفحه ٤٣ : القلب ومراعاة الأركان والآداب
مع الخشوع والخشية ، فإن من اشتغل بالصلاة ترك ما سواها. وكان رسول الله
الصفحه ٤٦ : الكفر وهو نسيان النعمة وسترها والشكر على ثلاث
أضرب : شكر القلب وهو تصور النعمة. وشكر اللسان وهو الثنا
الصفحه ٥٤ : قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ) أي يبست وجفت وقساوة القلب انتزاع الرحمة منه ، وقيل
معناه غلظت واسودت (مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٥٥ : على القلب
القاسي فقال (وَإِنَّ مِنَ الْحِجارَةِ
لَما يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ) قيل : أراد به
الصفحه ٦١ : : إن موسى أمر أن يبرد العجل ويذرى في النهر وأمرهم أن
يشربوا منه فمن بقي في قلبه شيء من حب العجل ، ظهر
الصفحه ٨١ : وقد كانا
كذلك حالة هذا الدعاء فما فائدة هذا الطلب؟
قلت فيه وجهان
أحدهما أن الإسلام عرض قائم بالقلب
الصفحه ٨٣ : .
وقيل : الإيمان من صفات القلب والإسلام من صفات الجوارح وإن إبراهيم كان مؤمنا
بقلبه عارفا بالله فأمره
الصفحه ٩٢ : بالقلب وهو أن يتفكر في عظمة الله تعالى ، وفي الدلائل
الدالة على وحدانيته ، ويكون بالجوارح وهو أن تكون
الصفحه ١٠١ : الخواطر
التي يجدها الإنسان في قلبه ، وماهية هذه الخواطر حروف وأصوات منتظمة خفية تشبه
الكلام في الخارج ، ثم
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم : «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله
لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه» أخرجه الترمذي
الصفحه ١٤٠ : والحكيم ذو الإصابة في
الأمور كلها وفي الآية وعيد وتهديد لمن في قلبه شك ونفاق ، أو عنده شبهة في الدين
قوله
الصفحه ١٥٧ : بِما كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ) يعني لكن يؤاخذكم بما عزمتم عليه وقصدتم له ، وكسب
القلب هو العقد والنية
الصفحه ١٧٦ : محمد بإعلامي إياك وهو من رؤية القلب
قال أهل المعاني هو تعجيب له يقول هل رأيت مثل هؤلاء كما تقول ألم تر
الصفحه ١٨١ : قيل فيه لأن كل شيء
يسكن إليه القلب فهو سكينة ولم يرد فيه نص صريح فلا يجوز تصويب قول وتضعيف آخر