الصفحه ٦٤ : وما هن؟
قال : الإشراك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلّا بالحق ، وأكل مال
اليتيم والزنا
الصفحه ٦٨ : ويأمرهم بخلافه ويقول : اليوم قولا ويرجع عنه غدا ما
يقول : إلا من تلقاء نفسه كما أخبر الله تعالى عنهم بقوله
الصفحه ٧٣ : حيث قالوا الملائكة بنات
الله (سُبْحانَهُ) أي تنزيها لله فنزه الله نفسه عن اتخاذ الولد وعن قولهم
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوسلم فلذلك سعى الناس بينهما فلما أشرفت على المروة سمعت
صوتا فقالت : صه تريد نفسها ثم تسمعت فسمعت أيضا
الصفحه ٨٦ : والسفه خفة في النفس لنقصان العقل
في الأمور الدينية والدنيوية ، ولا شك أن ذلك في باب الدين أعظم لأن العادل
الصفحه ٨٨ : ، أنتم إذ كنتم جهالا به قبل كونه فإضافة العلم إلى
نفسه رفقا بعباده المخاطبين. وقيل : معناه لعلمنا لأنه
الصفحه ٩٣ : النفس على احتمال المكاره في ذات الله وتوطينها على تحمل المشاق
في العبادات ، وسائر الطاعات وتجنب الجزع
الصفحه ٩٤ : الابتلاء في قوله :
ولنبلونكم. قلت فيه حكم : منها أن العبد إذا علم أنه مبتلي بشيء ، وطن نفسه على
الصبر
الصفحه ٩٥ : ء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده حتى
يلقى الله وما عليه خطيئة» وقال حديث حسن صحيح (خ) عن أبي هريرة قال قال
الصفحه ١٠١ : يستطيب إلّا الحلال ويعاف الحرام. وقيل :
الطيب هو الطاهر لأن النجس تكرهه النفس وتعافه (وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٠٢ : ما رَزَقْناكُمْ) قيل إن الأمر في قوله : كلوا قد يكون للوجوب كالأكل
لحفظ النفس ودفع الضرر عنها ، وقد
الصفحه ١٠٦ : بحدوده
والعمل بطاعته. وقيل : أراد بالعهد ما يجعله الإنسان على نفسه ابتداء من نذر
وغيره. وقيل : العهد الذي
الصفحه ١١٠ : عليكم في صيامكم لأن الصوم وصلة إلى التقوى
لما فيه من كسر النفس وترك الشهوات من الأكل والجماع وغيرهما
الصفحه ١١١ : يوم مسكينا (فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) الفدية الجزاء وهو القدر الذي يبذله الإنسان ، يقي به
نفسه من
الصفحه ١٢١ : من
لم يعدّ نفسه للقتال كالرهبان والشيوخ والزمنى والمكافيف والمجانين فلا تقاتلوهم
لأنهم لم يقاتلوكم