الصفحه ٥٤ : وإن كانتا متصلتين متحدتين في نفس الأمر ،
فالأولى لتقريعهم على ترك المسارعة إلى امتثال الأمر وما يتبعه
الصفحه ٩٨ : قلت : الكافر لا يلعن
نفسه ولا يلعنه أهل دينه وملته فما معنى قوله والناس أجمعين. قلت فيه أوجه : أحدها
الصفحه ١٠٨ : بقتله. وقيل : إن نفس
القصاص سبب للحياة وذلك أن القاتل إذا اقتص منه ارتدع غيره ممن كان يهم بالقتل.
واعلم
الصفحه ١١٤ : ، واحتسابا
ثوابه عند الله وقيل : معناه نية وعزيمة وهو أن يصوم على التصديق به والرغبة في
ثوابه طيبة بها نفسه
الصفحه ١١٦ : العشاء فلما اغتسل أخذ يبكي ويلوم نفسه ثم أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله أعتذر إلى الله
الصفحه ١٤٥ : فيه من مؤنة المال ومشقة النفس وخطر الروح والخوف لا أنهم
كرهوا أمر الله قيل : نسخ هذا الكره بقوله تعالى
الصفحه ١٦٢ : افْتَدَتْ بِهِ) أي لا جناح على المرأة في النشوز إذا خشيت الهلاك ،
والمعصية فيما افتدت به نفسها أو أعطت من
الصفحه ١٦٦ :
بِالْمَعْرُوفِ
لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَلا
مَوْلُودٌ
الصفحه ١٧٠ : التعريض للمرأة في عدة الوفاة ، ولا فيما يضمر الرجل في نفسه
من الرغبة فيها (عَلِمَ اللهُ
أَنَّكُمْ
الصفحه ١٧٤ : الرحمن أن يلتفت أو يقلب الحصى أو يعبث بشيء أو
يحدث نفسه بشيء من أمور الدنيا إلّا ناسيا قوله عزوجل
الصفحه ١٨٧ : بأنه العلم الذي لا
يشتبه ولا يلتبس فهو كما يقول الرجل وقد فعل شيئا فعله بعضكم أو أحدكم ويريد نفسه
فيكون
الصفحه ١٩٦ : بإذن
الله تعالى ، ، ثم نهق وقيل : أراد بالعظام عظام هذا الرجل نفسه وذلك أن الله
تعالى أماته ثم بعثه ولم
الصفحه ٢٠٥ :
والنذر أن يوجب الإنسان على نفسه شيئا ليس بواجب يقال نذرت لله نذرا وأصله من
الخوف لأن الإنسان إنما يعقد
الصفحه ٢٠٦ : إظهارها ، لأن ذلك أبعد من الرياء وأقرب إلى الإخلاص ، ولأن
فيه بعدا عما تؤثره النفس من إظهار الصدقة ، وفي
الصفحه ٢١٢ : واختلفوا في معنى هذه
المحاربة فقيل المراد بها المبالغة في الوعيد والتهديد دون نفس الحرب ، وقيل : بل
المراد