الصفحه ٦ : علم. قال العلماء : النهي عن القول في القرآن : الرأي إنما ورد في حق من
يتأول القرآن على مراد نفسه وما
الصفحه ٢٧ : تعالى ذكر نفسه وأراد به رسوله صلىاللهعليهوسلم وذلك تفخيم لأمره وتعظيم لشأنه ، وقيل أراد به المؤمنين
الصفحه ١١٢ : يكون هدى جليا وتارة لا يكون كذلك ، فكأنه قال هو هدى في نفسه ثم قال
: هو المبين من الهدى الفارق بين الحق
الصفحه ١٦٤ : بِمَعْرُوفٍ وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا
الصفحه ٢١٣ : : والذي نفسي بيده لو أن رجلا قتل في سبيل
الله ثم أحيي ثم قتل ثم أحيي وعليه دين ما دخل الجنة حتى يقضي عنه
الصفحه ٢١٧ : النفس والخواطر الفاسدة التي ترد على
القلب ولا يتمكن من دفعها ، والمؤاخذة بها تجري مجرى تكليف ما لا يطاق
الصفحه ٢٥٤ : وثلاثين فرسا غازية فصالحهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك وقال : «والذي نفسي بيده إن العذاب تدلى على
الصفحه ٢٩٢ : النفس وإذا كان كذلك فحمل الهم على حديث النفس هنا أولى
والله تعالى لا يؤاخذ بحديث النفس ويعضده قول ابن
الصفحه ٣٠٤ : المحمودة والمستحق جميع المحامد لأنه الكامل في نفسه صلىاللهعليهوسلم فأكرم الله عز وجل نبيه
الصفحه ٣١٢ : قد يعزم الإنسان على أمر فيشاور فيه فيتبين له الصواب في قول غيره
فيعلم بذلك عجز نفسه عن الإحاطة بفنون
الصفحه ٣٦٨ :
فيه ومنه حديث النفس بما يكون وبما لا يكون وقيل التمني تقدير الشيء في النفس
وتصويره فيها وذلك قد يكون
الصفحه ٣٧٠ : إليها وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا
مالها بما يكره أخرجه النسائي ورواه البغوي بسند الثعلبي عن
الصفحه ٤٣٠ : النفس
وتصويره فيها والأمنية هي الصورة الحاصلة في النفس من تمنى الشيء إذا وقع في نفسه
وأراده في المخاطب
الصفحه ٢٨ : : مرحبا بالصديق سيد بني تميم
وشيخ الإسلام وثاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم في الغار الباذل نفسه وماله
الصفحه ٣١ : ما يدحض الشبهة في كون القرآن معجزة ، وأنه من عند الله
تعالى لا من عند نفسه كما تدّعون فيه ، وقوله على