الصفحه ٢٩٨ : أبي هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند
الصفحه ٤٥٢ : كسائر الأرواح التي خلقها الله تعالى وإنما
أضافه إلى نفسه على سبيل التشريف والتكريم كما يقال بيت الله
الصفحه ٣٢ : النفس طعامهم جشاء ورشح كرشح المسك» وفي رواية «ورشحهم
المسك». قوله : يلهمون التسبيح كما يلهمون النفس أي
الصفحه ١٠٧ : وافقه ويقولون هي مفسرة لما أبهم في
قوله : «النفس بالنفس» وأن تلك واردة لحكاية ما كتب على بني إسرائيل في
الصفحه ١٢٣ : والعمرة وصلة الرحم والصدقة وفي الجهاد وتجهيز الغزاة
وعلى النفس والعيال وغير ذلك مما فيه قربة لله تعالى لأن
الصفحه ١٣٨ : الملائكة لتباهي بهذين من
أصحابك ، ونزل في الزبير والمقداد : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغا
الصفحه ٢٣٩ : الدمشقي أن
اسم نوح السكن وإنما سمي نوحا لكثرة نوحه على نفسه (وَآلَ إِبْراهِيمَ) قيل : أراد بآل إبراهيم
الصفحه ٢٧٠ : الوجع ويبيت وله رغاء أي صياح ، فحلف
يعقوب لئن شفاه الله أن لا يأكل عرقا ولا طعاما فيه عرق فحرمه على نفسه
الصفحه ٢٧١ :
لإبراهيم عليهالسلام ، وإنما حرمت على بني إسرائيل بسبب تحريمها إسرائيل على
نفسه وقيل صدق الله في
الصفحه ٣٢٠ : غنيمة. والذي نفس محمد بيده ما من كلم يكلم في
سبيل الله إلّا جاء يوم القيامة كهيئته حين يكلم لونه لون دم
الصفحه ٣٢٨ : وفضله وقيل أراد بالزبر الصحف وبالكتاب المنير التوراة والإنجيل.
قوله عزوجل : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ
الصفحه ٣٣٧ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِسا
الصفحه ٣٦٧ : بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس
وقال ألا أنبئكم بأكبر الكبائر قول الزور أو قال شهادة الزور» (ق) عن أبي
الصفحه ٤١٢ : لا
يدعون مع الله إلها آخر : «ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلّا بالحق» إلى آخر
الآية قال هذه آية
الصفحه ٤٢٤ : بأن يقضي على اليهودي
بالسرقة فلما أطلعه الله على كذب قوم طعمة عرف أنه لو وقع ذلك الأمر لكان خطأ في
نفس