الصفحه ٢٦٩ : : قد قبلت صدقتك وفي رواية كأن زيدا أوجد في نفسه فلما
رأى ذلك منه النبي صلىاللهعليهوسلم قال : أما إن
الصفحه ٦٥ : فلما رأياها أخذت بقلوبهما فقال
أحدهما لصاحبه هل سقط في نفسك مثل الذي سقط في نفسي. قال : نعم فراوداها عن
الصفحه ٤٣ :
وقيل الصبر هو الصوم لأن فيه حبس النفس عن المفطرات وعن سائر اللذات وفيه
انكسار النفس والصلاة ، أي
الصفحه ٨٣ : تركه إلّا من سفه نفسه قال ابن عباس : خسر نفسه وقيل : أهلك
نفسه وقيل : امتهنها واستخف بها وأصل السفه
الصفحه ٣٩ : إلّا أنت سبحانك وبحمدك رب عملت سوءا وظلمت
نفسي فتب علي إنك أنت التواب الرحيم لا إله إلّا أنت سبحانك
الصفحه ٤٢ : والنهي عن المنكر هو إرشاد الغير إلى تحصيل المصلحة وتحذيره عما
يوقعه في المفسدة والإحسان إلى النفس أولى من
الصفحه ٧٥ :
الْعالَمِينَ (١٢٢) وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً
وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا
الصفحه ١٣٩ :
فيأمر هذا بتقوى الله فإذا لم يقبل وأخذته العزة بالإثم قال وأنا أشري نفسي
لله فقاتله ، وكان علي
الصفحه ٢٣٧ : مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٢٨))
(لا يَتَّخِذِ
الصفحه ٢٣٨ :
بَعِيداً
وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٣٠))
(قُلْ إِنْ تُخْفُوا
ما
الصفحه ٤٢٥ : محافظا ومحاميا عنهم من بأس الله إذا نزل بهم.
قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ
سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ
الصفحه ٢٤ : والنقص كان ذلك شكا وكفرا. وقال المحققون من متكلمي أهل السنة :
إن نفس التصديق لا يزيد ولا ينقص والإيمان
الصفحه ٩٢ : عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في
نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه
الصفحه ٢١٥ : والبلوغ
والعدالة والمروءة ، وأن لا يجر بتلك الشهادة منفعة إلى نفسه ولا يدفع عنه بها
مضرة ، ولا يكون معروفا
الصفحه ٢٢٠ : وأكثر المفسرين إن هذه الآية نسخت حديث النفس والوسوسة وذلك أنه لما نزل
وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه ضج