الصفحه ١٢٧ :
وسادسة تميل
إلى سهام
ولأن القرآن
أنزل بلغة العرب والعرب تكرر الشيء تريد به التوكيد وقيل فائدة
الصفحه ١٣٢ : إرسال الرسول لمن الضالين ، وهو كناية
عن غير مذكور وقيل يرجع إلى القرآن والمعنى واذكروه كما هداكم بكتابه
الصفحه ١٤٢ : الرسل منهم
ثلاثمائة وثلاثة عشر المذكورون منهم في القرآن بأسماء الأعلام ثمانية وعشرون نبيا (مُبَشِّرِينَ
الصفحه ١٤٣ : وعليهم القرآن (لِيَحْكُمَ بَيْنَ
النَّاسِ) يعني الكتاب وإنما أضيف الحكم إلى الكتاب وإن كان
الحاكم هو الله
الصفحه ١٤٩ : بطنه لم تقبل منه صلاة
سبعا وإن مات فيها مات كافرا فإن أذهبت عقله عن شيء من الفرائض. وفي رواية عن
القرآن
الصفحه ١٥٤ : الحائض الصلاة والصوم ودخول المسجد وقراءة القرآن ومس المصحف
وحمله ، فلو أمنت الحائض من التلويث في عبور
الصفحه ١٦٠ :
المسألة
الرابعة : عدة الإماء
نصف عدة الحرائر فيما له نصف وفي الأقراء قرآن لأنه لا يتنصف قال عمر
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوسلم حتى نزل القرآن (الطَّلاقُ مَرَّتانِ
فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ) قالت عائشة
الصفحه ١٨٢ : له شيء فأخرجوه إلى قرية أخرى فبعث الله على أهل تلك
الناحية فأرة فكانت الفأرة تبيت مع الرجل فيصبح ميتا
الصفحه ١٨٧ : والمعجزات
التي لا تحصى كثرة ، وأعظمها وأظهرها معجزة وآية القرآن العظيم الذي عجز أهل الأرض
عن معارضته
الصفحه ١٩١ : هدايتهم (يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) أي من الكفر إلى الإيمان وكل ما في القرآن من ذكر
الصفحه ١٩٦ : اتضح له عيانا ما كان ينكره من إحياء القرية
ورآه عيانا في نفسه (قالَ أَعْلَمُ) قرئ مجزوما موصولا على
الصفحه ٢٠٧ : بالمدينة مساكن ولا عشائر وكانوا يأوون إلى صفة في المسجد
يتعلمون القرآن بالليل ويرضخون النوى بالنهار وكانوا
الصفحه ٢٢٠ : ترك صلاة ثم نسيها أو ترك دراسة القرآن بعد أن حفظه حتى
نسيه فهذا لا يعذر بنسيانه وسهوه لأنه فرط فثبت أن
الصفحه ٢٣٣ : ) يعني يجحدون القرآن وينكرونه وهم اليهود والنصارى (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
حَقٍّ