الصفحه ٤٠ : جحدوا (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا) أي بالقرآن (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ) أي يوم القيامة (هُمْ فِيها
الصفحه ٤٢ : أن يكون الخطاب لبني إسرائيل لأن
صرف الخطاب إلى غيرهم يوجب تفكيك نظم القرآن ولأن اليهود لم ينكروا أصل
الصفحه ٤٩ : التوراة ويكفرون بالإنجيل والقرآن (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) النبي معناه المخبر من أنبأ ينبئ وقيل هو
الصفحه ٥٠ : (وَالنَّصارى) سموا بذلك لقول الحواريين نحن «أنصار الله» وقيل :
لاعتزائهم إلى قرية يقال لها ناصرة وكان المسيح
الصفحه ٥٣ :
والأقرب أنهم كانوا مخيرين في ذلك البعض وإنهم إذا ضربوه بأي جزء منها أجزأ وحصل
المقصود وإنه ليس في القرآن
الصفحه ٥٤ : ء ثم تفرقوا عن قتيل
فيغلب على الظن أن القاتل فيهم أو وجد قتيل في محلة أو قرية وكلهم أعداء القتيل لا
الصفحه ٥٧ :
فكانوا إذا سألهم سفلتهم عن ذلك قرءوا عليهم ما كتبوا (ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللهِ) يعني
الصفحه ٥٩ : سماه روحا كما سمى القرآن روحا وقيل هو جبريل
ووصف بالقدس وهو الطهارة لأنه لم يفترق ذنبا قط وقيل القدس هو
الصفحه ٦٧ : اليهود (آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (وَاتَّقَوْا) يعني اليهودية والسحر ، وما يؤثمهم
الصفحه ٧٢ : القرآن قولا ثالثا ، وهو أنه كل مسجد قال وهو الصحيح لأن اللفظ
عام ورد بصيغة الجمع فتخصيصه ببعض المساجد أو
الصفحه ٧٥ : قرية من
الصفحه ٨٤ : والقرآن وقالت النصارى كذلك ،
وقال كل واحد من الفريقين للمؤمنين : كونوا على ديننا فلا دين إلّا ذلك فأنزل
الصفحه ٨٥ : : آمنا بالله أي صدقنا بالله (وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا) يعني القرآن (وَما أُنْزِلَ إِلى
إِبْراهِيمَ) يعني
الصفحه ٨٩ : : إن النبي صلىاللهعليهوسلم قد أنزل عليه الليلة قرآن وقد أمر أن يستقبل القبلة
فاستقبلوها ، وكانت
الصفحه ١٠٥ : :
إن جبريل عدونا (وَالْكِتابِ) قيل : أراد به القرآن وقيل جميع الكتب المنزلة لسياق ما
بعده وهو قوله