الصفحه ٥٢ :
معناه عقوبة لما مضى من ذنوبهم وعبرة لمن بعدهم وقيل : جعلنا عقوبة قرية
أصحاب السبت عبرة لمن بين
الصفحه ٦٠ : عَذابٌ مُهِينٌ (٩٠)) (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ) يعني القرآن (مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ
الصفحه ٦٩ :
الوصية ، وتقرير هذا وبسطه معروف في أصول الفقه. ثم النسخ في القرآن على
وجوه : أحدها ما رفع حكمه
الصفحه ١١١ :
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ
الصفحه ٢٢٧ : انتهى علم
الراسخين في العلم بتأويل القرآن إلى أن قالوا آمنا به (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) يعني المحكم
الصفحه ٢٣٤ : (يُدْعَوْنَ إِلى
كِتابِ اللهِ) يعني القرآن ، وذلك أن اليهود دعوا إلى حكم القرآن
فأعرضوا عنه. قال ابن عباس : إن
الصفحه ٤١٨ : نسخ القرآن بخبر
واحد ، وذهب جمهور أهل العلم إلى أن القصر في حال الأمن في السفر جائز ويدل عليه
ما روي
الصفحه ٤٤٧ :
أُنْزِلَ إِلَيْكَ) يعني بالقرآن الذي أنزل إليك (وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) يعني ويؤمنون بسائر الكتاب التي
الصفحه ١١ : مكان غفور رحيم سميع عليم ففاسد أيضا وخطأ
للإجماع على أنه لا يجوز تغيير نظم القرآن والله أعلم (ق) عن ابن
الصفحه ٤١ :
فخافون في نقضكم العهد (وَآمِنُوا بِما
أَنْزَلْتُ) يعني بالقرآن (مُصَدِّقاً لِما
مَعَكُمْ) يعني أن
الصفحه ٥١ : فأخذوا وملحوا وأكلوا وباعوا واشتروا
فلما فعلوا ذلك صار أهل القرية ثلاثة أصناف ، وكانوا نحو سبعين ألفا صنف
الصفحه ٦٢ : نَزَّلَهُ) يعني جبريل نزل بالقرآن كناية عن غير مذكور (عَلى قَلْبِكَ) يا محمد وإنما خص القلب بالذكر لأنه محل
الصفحه ٩٢ :
آياتِنا) يعني القرآن وذلك من أعظم النعم لأنه معجزة باقية على
الدهر (وَيُزَكِّيكُمْ) أي ويطهركم من دنس
الصفحه ١٢٤ : وقلة مراعاته لما يحدث به واجتمعت الأمة على جواز أداء
الحج والعمرة على ثلاثة أنواع إفراد وتمتع وقران
الصفحه ١٢٥ : إلى أن القران أفضل يدل عليه ما روي عن أنس
قال سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يلبي بالحج والعمرة