الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم إليهم فلما قرءوهما كتبوا إليه إن هذا شرط شديد ونخاف
أن لا نعمل عملا صالحا فنزلت إن الله لا يغفر أن
الصفحه ٣٨٨ :
قال : ما في القرآن أحب إلي من هذه الآية إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر
ما دون ذلك لمن يشا
الصفحه ٣٩٨ : الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ نَصِيراً
الصفحه ٤٠٠ :
يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) يعني لا يفقهون معاني القرآن وأن الأشياء كلها من الله عزوجل خيرها وشرها. قوله تعالى
الصفحه ٤١٣ : فتقتلوه بذلك قال العلماء :
إذا رأى الغزاة في بلد أو قرية أو حي من العرب شعار الإسلام يجب أن يكفوا عنهم ولا
الصفحه ٤١٩ : ومثل هذا في القرآن كثير يجيء الخبر بتمامه ثم
ينسق عليه خبر آخر هو في الظاهر كالمتصل به وهو منفصل عنه
الصفحه ٤٢٣ : أَنْزَلْنا إِلَيْكَ) يعني يا محمد الكتاب يعني القرآن بالحق يعني بالصدق
وبالأمر والنهي والفصل (لِتَحْكُمَ
الصفحه ٤٢٤ : ذلك أنه لما نزل فيه القرآن لحق مكة مرتدا عن دينه
ثم عدا على الحجاج بن علاط فنقب عليه بيته فسقط عليه
الصفحه ٤٢٦ : (وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ) يعني القرآن (وَالْحِكْمَةَ) يعني القضاء بما يعني وأوجب بهما بناء الحكم
الصفحه ٤٢٧ : القرآن ثلاثمائة مرة حتى استخرج هذه
الآية وهي قوله تعالى : (وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٣٥ : (وَإِيَّاكُمْ) يعني ووصيناكم يا أهل القرآن في كتابكم (أَنِ اتَّقُوا اللهَ) أي بأن تتقوا الله وهو أن توحدوه
الصفحه ٤٤٢ : بموسى والتوراة وكفروا
بعيسى والإنجيل وبمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن وقيل نزلت في اليهود والنصارى
الصفحه ٤٤٨ : فلما لم يكن عدم إنزال
الكتاب جملة واحدة على أحد هؤلاء الأنبياء قادحا في نبوته فكذلك لم يكن إنزال
القرآن
الصفحه ٤٤٩ : إلى رسل قد قصصناهم عليك من قبل يعني
سميناهم في القرآن وعرفناك أخبارهم وإلى من بعثوا وما ورد عليهم من