الصفحه ٥٢ : وإنما قالوا ذلك لبعد ما بين الأمرين في الظاهر ، ولم يعلموا ما وجه
الحكمة فيه (قالَ) يعني موسى (أَعُوذُ
الصفحه ٥٤ : .
(فصل : في حكم هذه المسألة في شريعة الإسلام إذا وقعت)
وذلك أن : إذا
وجد قتيل في موضع ، ولا يعرف قاتله
الصفحه ٩٢ :
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ (١٥١) فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٩٤ : له بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد» أخرجه الترمذي ،
وقال حديث حسن. فإن قلت ما الحكمة في تقديم تعريف هذا
الصفحه ١٠٦ : الدية تارة وكانوا يتعدون في الحكمين فإن وقع القتل على شريف قتلوا به
عددا ويأخذون دية الشريف أضعاف دية
الصفحه ١٠٨ : . وقوله تعالى :
(ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ) يعني الذي ذكر من الحكم بشرع القصاص والعفو عن
الصفحه ١١٢ : النسخ الجميع ، فأعاد
بعد ذكر الناسخ الرخصة للمريض والمسافر ليعلم أن الحكم باق على ما كان عليه.
فصل في
الصفحه ١١٨ : ويباح له في
الليل ، فكان يحتمل أن يكون حكم الاعتكاف كحكم الصوم فبين الله تعالى في هذه الآية
أن الجماع
الصفحه ١٢٠ : الرشوة في الحكم وشهادة الزور. الرابع : الخيانة وذلك في
الوديعة والأمانة ونحو ذلك. وإنما عبر عن أخذ المال
الصفحه ١٤٢ : في حكمه ، ويحاسب فيما رزق ، ولا
يقال له لم أعطيت هذا وحرمت هذا ، ولا لم أعطيت هذا أكثر من ذاك؟ لأنه
الصفحه ١٤٣ : وعليهم القرآن (لِيَحْكُمَ بَيْنَ
النَّاسِ) يعني الكتاب وإنما أضيف الحكم إلى الكتاب وإن كان
الحاكم هو الله
الصفحه ١٤٩ : ابن عباس أنه سئل عن
الباذق فقال : سبق حكم محمد في الباذق ، فما أسكر فهو حرام عليك والشراب الحلال
الطيب
الصفحه ١٥٢ : يؤمنّ أي يصدقن بالله ورسوله وهو الإقرار بالشهادتين والتزام أحكام
المسلمين واختلف العلماء في حكم هذه
الصفحه ١٦٥ : (وَالْحِكْمَةِ) يعني السنة التي علمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسنها لكم. وقيل : المراد بالحكمة مواعظ القرآن
الصفحه ١٦٧ :
صمنا عشرة أيام وقيل إن هذه الأيام أيام حزن ولبس إحداد فشبهها بالليالي على سبيل
الاستعارة ووجه الحكمة في