الصفحه ٢٠٥ :
الْحِكْمَةَ) يعني ومن يؤته الله الحكمة (فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً) تنكير تعظيم معناه فقد أوتي أي خير
الصفحه ٢٠٩ : عن العشرة الزائدة فقد ظهر الفرق بين الصورتين.
فصل : في حكم الربا وفيه مسائل
المسألة
الأولى
الصفحه ٢٦٤ : آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ) قرئ بفتح اللام من لما وبكسرها مع التخفيف في القراءتين
فمن قرأ بفتح اللام
الصفحه ٣٢٨ : زبور وكل كتاب فيه حكمة فهو زبور وأصله
من الزبر وهو الزجر وسمي الكتاب الذي فيه الحكمة زبورا لأنه يزبر عن
الصفحه ٣٤٣ :
لا يحجر عليه لأن حكم الدوام أقوى من حكم الابتداء. وعند أبي حنيفة لا حجر
على الحر العاقل البالغ
الصفحه ٣٥٤ : ذكر في الأولى النساء وهذه
للرجال لأن الله تعالى حكم في الآية الأولى بالحبس في البيت على النساء وهو
الصفحه ٣٧١ : أسيرة شبه المرأة ودخولها تحت حكم زوجها
بالأسير والضرب المبرح الشديد الشاق. وقوله : (فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ
الصفحه ٣٧٩ :
الله تعالى ذكر حكم السفر وعدم الماء وجواز التيمم بعد هذا فلا يحل هذا على حكم
معاد في الآية ويدل على أن
الصفحه ٣٩٣ : وفاته فردوه إلى سنته والرد إلى كتاب
الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم واجب إن وجد ذلك الحكم في كتاب
الصفحه ٤١٨ : الواحد يكون
إثباتا لحكم سكت عنه القرآن وذلك غير ممتنع إنما الممتنع إثبات الحكم بخبر الواحد
على خلاف ما دل
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم فيهم فدل على تخصيصه بها ولأن كلمة إذا تفيد الشرط وذهب
جمهور العلماء والفقهاء إلى أن هذا الحكم لما
الصفحه ٤٢٦ : يُضِلُّوكَ) يعني عن القضاء بالحق وتوخي طريق العدل وقيل معناه
يخطئوك في الحكم ويلبسوا عليك الأمر حتى تدفع عن
الصفحه ٣ : صلىاللهعليهوسلم إلى كافة الخلق بشيرا ونذيرا ، وأنزل عليه كتابا منيرا
، وأودعه حكمة وحكما وترغيبا وتحذيرا ، وألهم
الصفحه ٥ : بعدكم وحكم ما بينكم
والفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله
الصفحه ٣٥ : على سبيل الإنكار والاعتراض فإنهم تعجبوا من كمال حكم الله
تعالى وإحاطة علمه بما خفي عليهم ، ولهذا