الصفحه ٤٥٤ : الميراث : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ
اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ) ولأبي داود قال اشتكيت وعندي سبع أخوات
الصفحه ٨٢ : التحريف ، والتبديل ذكر بعده
تعليم حقائقه وأسراره (وَالْحِكْمَةَ) أي ويعلمهم الحكمة وهي الإصابة في القول
الصفحه ٣٧٢ : المخاطبين بهذا ومن المأمور ببعثة الحكمين ،
فقيل المخاطب بذلك هو الإمام أو نائبه لأن تنفيذ الأحكام الشرعية
الصفحه ٦٩ :
الوصية ، وتقرير هذا وبسطه معروف في أصول الفقه. ثم النسخ في القرآن على
وجوه : أحدها ما رفع حكمه
الصفحه ٢٠٤ :
عَلِيمٌ
(٢٦٨) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
خَيْراً
الصفحه ٣٥٣ : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ) يعني في شأن المواريث ورضي بما قسم الله له وحكم عليه (يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ
الصفحه ٣٩٤ : ) يعني هلموا إلى حكم الله الذي أنزله في كتابه وإلى
الرسول ليحكم بينكم به (رَأَيْتَ
الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٦٨ : ما ننسخ من آية فبين بهذه الآية وجه الحكمة في
النسخ وأنه من عنده لا من عند محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٥ : كل مسيء ومذنب لأن خصوص السبب
لا يمنع من إطلاق الحكم ومعنى الآية ومن يعمل سوءا يسيء به غيره كما فعل
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم قال : «اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضلال» أخرجه
الترمذي ، وذلك لأن الله تعالى حكم على اليهود بالغضب
الصفحه ١٤٦ : ، وتجارة من
تجارة الطائف وفي العير عمرو بن الحضرمي والحكم بن كيسان وعثمان بن عبد الله بن
المغيرة ونوفل بن
الصفحه ٢١٢ : منه نفس الحرب وذلك أن من أصر على أكل الربا وعلم به الإمام قبض عليه وأجرى
فيه حكم الله من التعزير
الصفحه ٢٦٣ : له من لفظه كالقوم والرهط ويوضع موضع الواحد والجمع أن
يؤتيه الله الكتاب والحكم يعني الفهم والعلم
الصفحه ٣٦٩ : وأعقل عنك فيكون لكل واحد من الحليفين السدس في مال الآخر وكان الحكم
ثابتا في الجاهلية وابتداء الإسلام
الصفحه ٧٣ : مذللون مسخرون لما
خلقوا له. واختلف العلماء في حكم الآية فقال بعضهم : هو خاص ثم سلكوا في تخصيصه
طريقين