الصفحه ٧٨ : أتت المروة فقامت عليها ، فنظرت هل ترى أحدا
فلم تر أحدا ففعلت ذلك سبع مرات. قال ابن عباس : قال النبي
الصفحه ٨٠ : إلى السماء الرابعة ، وهو البيت المعمور يدخله كل يوم سبعون ألف ملك ثم
لا يعودون إليه ، وبعث الله جبريل
الصفحه ٨٥ : : أراد به الختان لأنه يصبغ المختتن بالدم قال ابن عباس :
إن النصارى إذا
ولد لأحدهم مولود وأتى عليه سبعة
الصفحه ٨٧ : : «ألا وإن هذه الأمة توفي سبعين أمة هي آخرها ،
وخيرها وأكرمها على الله تعالى». وقوله تعالى : (لِتَكُونُوا
الصفحه ٨٨ : إلى بيت المقدس بعد الهجرة ستة عشر أو سبعة عشر شهرا ،
وكان يحب أن يتوجه إلى الكعبة لأنها قبلة أبيه
الصفحه ١٠٧ : . وروى مالك في
الموطأ عن ابن المسيب أن عمر قتل نفرا خمسة أو سبعة برجل واحد قتلوه غيلة وقال :
لو تمالأ
الصفحه ١٢٤ : الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي
الصفحه ١٣٧ : رسولك فقاتلوهم فرموهم حتى قتلوا عاصما في سبعة
نفر بالنبل وبقي خبيب وزيد ورجل آخر فأعطوهم العهد والميثاق
الصفحه ١٣٨ : معهم
سبعون فارسا فلما لحقوهم قذف الزبير خبيبا فابتلعته الأرض فسمي بليغ الأرض وقال
الزبير ما أجرأكم
الصفحه ١٨٢ : يعني قطع مستقره شاخصا إلى
غيره فخرج طالوت من بيت المقدس بالجنود وهم سبعون ألف مقاتل. وقيل ثمانون ألفا
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم : «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلّا ظله إمام
عادل وشاب نشأ في طاعة الله تعالى ورجل قلبه معلق
الصفحه ٢٣٠ : جاء وبمكة مائة رجل قد
قنطروا ، وقال سعيد بن المسيب وقتادة : هو ثمانون ألفا وقال مجاهد : سبعون ألفا
الصفحه ٢٤١ : عليها سبعة أبواب
فإذا دخل عليها المحراب (وَجَدَ عِنْدَها
رِزْقاً) يعني فاكهة في غير وقتها فكان يجد عندها
الصفحه ٢٥٦ : وبين موسى ونزول التوراة عليه خمسمائة سنة وخمسة وسبعون سنة وبين موسى وعيسى
ألف وستمائة واثنتان وثلاثون
الصفحه ٢٧٩ : وأحد والخندق قالوا ثم إن مصعب بن
عمير رجع إلى مكة وخرج معه من الأنصار المسلمين سبعون رجلا مع حجاج قومهم