الصفحه ١٩٤ : صاعقة من السماء على بيت المقدس فالتهب مكان القربان
وأحرقت سبعة أبواب من أبوابه ، فلما رأى ذلك أرمياء صاح
الصفحه ١٩٥ : عزيرا قال : إن بختنصر لما خرب بيت المقدس بسبايا بني إسرائيل وكان فيهم
عزيز ودانيال وسبعة آلاف من أهل بيت
الصفحه ١٩٩ : لمن يشاء من سبع إلى سبعين إلى سبعمائة إلى ما يشاء من
الأضعاف مما لا يعلمه إلّا الله (وَاللهُ واسِعٌ
الصفحه ٢٢٥ : الله أأنزل
عليك قال نعم. قال : إن كان ذلك حقا فإني أعلم مدة ملك أمتك هي إحدى وسبعون سنة
فهل أنزل عليك
الصفحه ٢٣٢ : الْعِلْمُ) يعني بيان نعته وصفته في كتبهم. وقال الربيع : إن موسى عليهالسلام لما حضره الموت دعا سبعين رجلا من
الصفحه ٢٥١ : الله عزوجل قد رفعني ولم يصبني إلّا خير وهذا شيء شبه لهم فلما كان
بعد سبعة أيام قال الله تعالى لعيسى
الصفحه ٢٩٧ : السموات السبع وأن جهنم تحت الأرضين السبع وقيل : إن باب الجنة
في السماء وعرضها كعرض السموات والأرض
الصفحه ٣٤٧ :
وابناهما وإن سفلوا والزوج والمعتق. والوارثات من النساء سبع : البنت وبنت
الابن وإن سفلت. والأم
الصفحه ٣٦٧ : هريرة أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «اجتنبوا السبع الموبقات» قيل يا رسول الله وما
هن؟ قال
الصفحه ٧ : حسن غريب.
الفصل الثالث في جمع القرآن وترتيب نزوله وفي كونه نزل على سبعة أحرف :
(خ) عن زيد بن
ثابت
الصفحه ٢٤ : : «الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها قول لا إله إلّا
الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من
الصفحه ٢٨ : القرآن السبعة ولما ذكر الله تعالى حقيقة
الصفحه ٣٦ : ، وجعل في جسده تسعة أبواب سبعة في رأسه وهي الأذنان يسمع بهما والعينان
يبصر بهما والمنخران يشم بهما والفم
الصفحه ٤٣ : بني إسرائيل ، ووكل بالقوابل فكنّ
يفعلن ذلك حتى قتل في طلب موسى اثني عشر ألفا وقيل : سبعين ألفا ، وأسرع
الصفحه ٥١ : فأخذوا وملحوا وأكلوا وباعوا واشتروا
فلما فعلوا ذلك صار أهل القرية ثلاثة أصناف ، وكانوا نحو سبعين ألفا صنف