الصفحه ١١ :
وَيَلْعَبْ) و (باعِدْ بَيْنَ
أَسْفارِنا) و (بِعَذابٍ بَئِيسٍ) وقيل هي سبع قراءات وهو الصحيح
الصفحه ١٥ :
الضَّالِّينَ (٧))
وهي سبع آيات
بالاتفاق وسبع وعشرون كلمة ومائة وأربعون حرفا. واختلف العلماء في نزولها فقيل
الصفحه ١٩٠ : أن الكرسي غير العرش وهو أمامه وهو فوق السموات السبع ودون العرش قال
السدي إن السموات والأرض في جوف
الصفحه ٢٢٩ : وأصحابه وكانوا ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا سبعة وسبعون
رجلا من المهاجرين ومائتان وستة وثلاثون رجلا من الأنصار
الصفحه ٣٤ : الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ١٢٥ : ليهل بالحج وليهد فمن لم يجد هديا فليصم ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا
رجع إلى أهله ، وطاف رسول الله
الصفحه ١٢٧ : رواية عن أحمد والقول الآخر للشافعي (وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) يعني وصوموا سبعة أيام إذا رجعتم إلى
الصفحه ٣١٨ :
فأبعثهم فليدعوا الناس إلى أمرك فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم المنذر بن عمرو أخا بني ساعدة في سبعين
الصفحه ٣٢١ : خلفني على أخوات لي سبع وقال لي بني
إنه لا ينبغي لي ولا لك أن نترك هؤلاء النسوة ولا رجل فيهن ولست بالذي
الصفحه ٤٧ :
فتكشف عن ألوف من القتلى قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : كان عدد
القتلى سبعين ألفا فاشتد ذلك
الصفحه ٤٨ :
من أبوابها وكان لها سبعة أبواب ومن قال إن القرية هي بيت المقدس قال هو باب حطة (سُجَّداً) منحنين خضعا
الصفحه ٥٧ : ) أي قدرا مقدرا ثم يزول عنا العذاب قال ابن عباس : قالت
اليهود : مدة الدنيا سبعة آلاف سنة ، وإنا نعذب
الصفحه ٨٩ : صلّى قبل بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر شهرا ، وكان يعجبه أن
تكون قبلته قبل البيت وأنه صلّى أول صلاة
الصفحه ١٢٢ : فانصرف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم رجع في ذي القعدة سنة سبع فقضى عمرته وذلك قوله
تعالى : (الشَّهْرُ
الصفحه ١٣٥ : وإن كان محرما كبر عقيب سبعة عشر صلاة أولها الظهر من يوم
النحر وآخرها عصر آخر أيام التشريق. ولفظ