الصفحه ٦٩ : وتلاوته كما روى عن أبي إمامة بن سهل : أن قوما من
الصحابة قاموا ليلة ليقرؤوا سورة فلم يذكروا منها إلا بسم
الصفحه ٧٥ :
إلى الكعبة أيسوا منه أن يوافقهم على دينهم فأنزل الله تعالى : (وَلَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ) يعني
الصفحه ٢٥٥ :
منزلتهم ، وفيه دليل قاطع وبرهان واضح على صحة نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم لأنه لم يرو أحد من
الصفحه ٤٤٧ : عليهم كيف ومتى كان وعلى لسان من حرم عليهم فلم
أجد فيه شيئا انتهى إليه فتركه ولقد أنصف الواحدي فيما قال
الصفحه ٤١ : القرآن موافق لما في التوراة من التوحيد
والنبوة والأخبار ونعمت النبي صلىاللهعليهوسلم فالإيمان بمحمد
الصفحه ١٨٦ : ) يعني النبوة جمع الله لداود بين الملك والنبوة ولم يكن
كذلك من قبل بل كانت النبوة في سبط والملك في سبط
الصفحه ٦٦ : فعل ذلك خرج منه نور ساطع في السماء فذلك الإيمان
الصفحه ٣٤٠ :
وقد أنكر على الشافعي من ليس له إحاطة بلغة العرب. فقال إنما يقال من كثرة
العيال أعال الرجل يعيل
الصفحه ٤٦ :
من القبط غنيمة لا تحل لكم فاحفروا حفيرة وادفنوه فيها حتى يرجع موسى ،
ويرى فيها رأيه وقيل : إن
الصفحه ٢٤٧ : وآخرهم عيسى ابن مريم عليهالسلام فلما بعث إليهم قال (أَنِّي قَدْ
جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) يعني
الصفحه ٢٨٨ :
الْبَغْضاءُ
مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ
الْآياتِ
الصفحه ٣١٩ :
الإيمان والجهاد لعلمهم بأنهم إذا استشهدوا سألوا الله عزوجل أن يخبر إخوانهم بما نالوا من الخير والكرامة
الصفحه ٤٠٣ : ءَهُمْ) يعني المنافقين أمر من الأمن يعني جاءهم خبر بفتح
وغنيمة أو الخوف يعني القتل والهزيمة أذاعوا به أي
الصفحه ٤٢٨ :
بالإيمان والتوبة علمنا أنه يغفر ما دون الشرك بالتوبة وهذه المشيئة فيمن
لم يتب من ذنوبه من أهل
الصفحه ٧٦ : وأنهم من أولاده وأما العرب في
الجاهلية فإنهم أيضا يعترفون بفضله ويتشرفون على غيرهم به لأنهم من أولاده