الصفحه ٢٦٠ : وقوله
: ولا تؤمنوا من كلام الله تعالى ثبت به قلوب المؤمنين لئلا يشكوا عند تلبس اليهود
وتزويرهم في دينهم
الصفحه ٥٤ : كان الأولياء جماعة توزع الإيمان عليهم فإذا حلفوا
أخذوا الدية من عاقلة المدعى عليه ، إن ادعوا قتل خطأ
الصفحه ١٧٨ : الإيمان بها والسكوت عنها وإمرارها
كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا إثبات جارحة ، هذا مذهب أهل السنة
الصفحه ٣٢٠ : وإيمان بي وتصديق برسلي فهو على ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي
خرج منه نائلا ما نال من أجر أو
الصفحه ٤١٤ : لأنه يدعي أن الذي هو عليه إيمان ولو قال لا إله إلّا
الله محمد رسول الله فعند بعض العلماء لا يحكم حتى
الصفحه ٣١ :
تعالى عليها (وَأَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ) يعني السحاب (ماءً) يعني المطر (فَأَخْرَجَ بِهِ) أي بذلك
الصفحه ١٤٩ :
جيشان وجيشان من اليمن فسأل النبي صلىاللهعليهوسلم عن شراب يشربونه بأرضهم من الذرة يقال له
الصفحه ٤٤٩ : الله وتوحيده والإيمان به
والاشتغال بعبادته وإنذار من خالف ذلك وهذا المقصود يحصل بإنزال الكتاب جملة
الصفحه ٢٣٢ : ينفجر الصبح»؟ هذا الحديث من أحاديث الصفات وللعلماء فيه وفي
أمثاله مذهبان معروفان مذهب السلف الإيمان به
الصفحه ٣٢٥ :
يؤمن والمعنى وما كان الله ليبين لكم أيها الكفار المؤمن من الكافر فيقول
فلان مؤمن وفلان كافر أو
الصفحه ٨١ : يحتمل أن يكون المراد منه
طلب الزيادة في الإيمان فكأنهما طلبا زيادة اليقين والتصديق وذلك لا ينافي حصوله
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «قمت على باب الجنة فكان عامة من دخلها المساكين
وأصحاب الجد محبوسون غير أن أصحاب النار قد أمر
الصفحه ١٩٧ :
وقال : يا رب إني قد علمت إنك لتجمعها من بطون السباع وحواصل الطير وأجواف
الدواب فأرني كيف تحييها
الصفحه ٢٤٢ :
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
إِنَّكَ
الصفحه ٢٣ :
فكذلك هذه الحروف يجب الإيمان بها ولا يلزم البحث عنها. وقال آخرون من أهل
العلم : هي معروفة المعاني