الصفحه ٣٢٣ : الإيمان وأخذوا الكفر كما يفعل المشتري من إعطاء شيء
وأخذ غيره بدلا عنه (لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
شَيْئاً) يعني
الصفحه ٢٨٣ : ألست بربكم؟ قالوا بلى فآمن الكل ، فكل من كفر في الدنيا
فقد كفر بعد الإيمان ، وقال الحسن : هم المنافقون
الصفحه ٣٤٥ : الْيَتامى ظُلْماً) قال مقاتل وابن حبان نزلت في رجل من غطفان يقال له مرثد
بن زيد ولي مال يتيم وكان اليتيم ابن
الصفحه ٢٢١ : فهذا من الخطأ الموضوع عن العبد. لكن طلب العفو والغفران
لسبب تقصيره وقوله : (رَبَّنا وَلا
تَحْمِلْ
الصفحه ١٩٩ :
واحدة أخرجت له سبعمائة حبة ما كان ينبغي له ترك ذلك ، ولا التقصير فيه
فكذلك ينبغي لمن طلب الأجر
الصفحه ٣٥ :
الله إليهم جنا من الملائكة يقال لهم الجان ورأسهم إبليس وهم خزان الجنان
فهبطوا إلى الأرض وطردوا
الصفحه ١٨١ : :
أن انطلق إلى عيلى وقل له منعك حب الولد من أن تزجر ابنيك عن أن يحدثا في قرباني
وقدسي شيئا وأن يعصياني
الصفحه ٢٠٣ : فيما دون
خمسة أواق صدقة ، وليس فيما دون خمسة ذود صدقة» وفي رواية «ليس فيما دون خمسة
أوساق من تمر أو حب
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوسلم فنزلت هذه الآية. وقيل كان رجل له امرأة قد كبرت وله
منها أولاد فأراد أن يطلقها ويتزوج غيرها فقالت
الصفحه ٣٩٧ :
ولو أنهم فعلوا ما كلفوا به من طاعة الرسول الله صلىاللهعليهوسلم والرضا بحكمه (لَكانَ خَيْراً
الصفحه ٤٨ : لهم كلوا (مِنْ طَيِّباتِ) أي حلالات (ما رَزَقْناكُمْ) أي ولا تدخروا لغد فخالفوا وادخروا فدود وفسد
الصفحه ٢٦٥ :
مِنَ الشَّاهِدِينَ) يعني قال الله يا معشر الأنبياء وأنا معكم من الشاهدين
عليكم وعلى أتباعكم أو قال
الصفحه ٥٥ : قَسْوَةً) فإن قلت : لم شبه قلوبهم بالحجارة ولم يشبهها بالحديد
وهو أشد من الحجارة وأصلب. قلت : لأن الحديد
الصفحه ١٤٠ :
وقال ابن عباس أشركتم (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) أي الدلالات الواضحات (فَاعْلَمُوا
الصفحه ٤٥١ : الإيمان بذلك خيرا لكم يعني من الكفر الذي أنتم
عليه (وَإِنْ تَكْفُرُوا) يعني وإن تجحدوا رسالة محمد