الصفحه ٦١ : : إن موسى أمر أن يبرد العجل ويذرى في النهر وأمرهم أن
يشربوا منه فمن بقي في قلبه شيء من حب العجل ، ظهر
الصفحه ٢٨٥ : ما لم
يوجد الإيمان لم يضر شيء من الطاعات مقبولا فثبت أن الموجب لهذه الخيرية لهذه
الأمة هو كونهم آمرين
الصفحه ١٠٧ : يصير كافرا وأن الفاسق مؤمن ووجه ذلك من وجوه : الأول إن الله
تعالى خاطبه بعد القتل بالإيمان وسماه مؤمنا
الصفحه ٣٦٤ : يصاحب بشهوة يقال خدن المرأة وخدينها يعني حبها الذي يزني
بها في السر. قال الحسن : المسافحة هي التي كل من
الصفحه ٣٧٦ : رَزَقَهُمُ اللهُ) أي أي وبال عليهم في الإيمان بالله والإنفاق في سبيله
وابتغاء مرضاته (وَكانَ اللهُ بِهِمْ
الصفحه ٤٢ : ضممتم إلى ذلك الصلاة هان عليكم ترك
ما أنتم فيه من حب الرياسة والجاه والمال. وعلى القول الأول يكون معنى
الصفحه ١٩٨ : الأربعة الأجناس من الطير بالأخذ. قلت فيه
إشارة ففي الطاوس إشارة إلى ما في الإنسان من حب الزينة ، والجاه
الصفحه ٢٣٠ : لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ
الذَّهَبِ
الصفحه ١٠٠ :
هو» وقوله : (لَآياتٍ) أي فيما ذكر من دلائل مصنوعاته الدالة على وحدانيته قيل
إنما جمع آيات لأن في
الصفحه ٧٨ :
فنزلت : «واتخذوا من مقام إبراهيم مصلّى» الحديث. وكان بدء قصة المقام على
ما رواه البخاري في صحيحه
الصفحه ٢٥٠ : لعيسى : ما فعلت؟ قال قد فرغت منها قال وأين هي؟
قال في الحب قال كلها : قال : نعم قال لقد أفسدت علي الثياب
الصفحه ٤٤٢ : حَقًّا وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ
عَذاباً مُهِيناً (١٥١))
(إِنْ تُبْدُوا
خَيْراً) قال ابن عباس يريد من
الصفحه ٤٤١ :
قوله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاث من كنّ فيه فهو منافق وإن صام وصلّى وزعم أنه
مسلم من إذا حدث كذب
الصفحه ٣٣٣ : ويمنعونهم من العذاب. قوله عزوجل :
(رَبَّنا إِنَّنا
سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ أَنْ آمِنُوا
الصفحه ٣٩٨ : في سبيلي
وإيمان بي وتصديق برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج
منه نائلا ما