الصفحه ١٩٣ :
اختلاف الفعلين (قالَ إِبْراهِيمُ
فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها
الصفحه ٢٠٩ : فرعون أشد العذاب قلت : يا
جبريل من هؤلاء؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون الربا لا يقومون إلّا كما يقوم الذي
الصفحه ٢٢٥ : الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
الصفحه ٢٣٨ : فِي صُدُورِكُمْ) يعني ما في قلوبكم من موالاة الكفار ومودتهم وإنما ذكر
الصدر لأنه وعاء القلب (أَوْ
الصفحه ٢٦٣ : له من لفظه كالقوم والرهط ويوضع موضع الواحد والجمع أن
يؤتيه الله الكتاب والحكم يعني الفهم والعلم
الصفحه ٣١٣ : جرير الطبري عن ابن عباس في قوله تعالى وما كان لنبي أن يغل يقول ما كان
لنبي أن يقسم إلى طائفة من
الصفحه ٣٧٠ : الربيع وكان من النقباء وفي امرأته
حبيبة بنت زيد بن أبي زهير ، ويقال امرأته بنت محمد بن مسلمة وذلك أنها
الصفحه ٤١١ : الخطأ وشبه العمد على العاقلة
وهم العصيات من الذكور ولا يجب على الجاني منها شيء لأن النبي
الصفحه ٤١٢ : جبير قال قالت لابن عباس ألمن
قتل مؤمنا متعمدا من توبة قال لا؟ فتلوت عليه الآية التي في الفرقان والذين
الصفحه ٤١٦ :
قرب منهم من المسلمين أو بعد عنهم ، وإن وقعت الكفاية بالمنزول بهم فلا فرض
على الأبعدين إلا على
الصفحه ١٢٩ : صَغَتْ
قُلُوبُكُما) وقيل إنه نزل بعض الشهر منزلة كله كما يقال رأيتك سنة
كذا وإنما رآه في ساعة منها ولا
الصفحه ١٤٦ : وفتح الكتاب ، فإذا فيه : بسم الله الرّحمن الرّحيم أما بعد فسر على بركة الله
تعالى ، بمن معك من أصحابك
الصفحه ١٥٩ :
وقيل : بالعكس واختلفوا في أصله فقيل أصله الجمع من قرأ أي جمع لأن في وقت
الحيض يجتمع الدم في الرحم
الصفحه ١٦١ : جديدا من ذلك اليوم من كان طلق أو
لم يطلق أخرجه الترمذي. وله عن عائشة قالت : كان الناس والرجل يطلق امرأته
الصفحه ١٦٤ : جمهور العلماء أن المطلقة بالثلاث لا تحل للزوج المطلقة منه بالثلاث إلّا
بشرائط ، وهي أن تعتد منه ثم تتزوج