الصفحه ٢٠٨ :
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من سأل الناس تكثرا فإنما يسأل جمرا فليستقل أو
ليستكثر
الصفحه ٢٣٥ : جماعة من اليهود فدعاهم إلى الله عزوجل فقال له نعيم بن عمرو والحارث بن زيد على أي دين أنت يا
محمد؟ فقال
الصفحه ٢٤٩ :
(فَلَمَّا أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٢٩٢ : وليهما ففيه الاستبشار بما حصل لهم من الشرف العظيم ،
وإنزاله فيهم آياته ناطقة مفصحة بأن الله وليهم وأن تلك
الصفحه ٣٢٧ : أنهما أخوان في العظم وإن هذا القول منهم ليس بأول ما
ارتكبوه من العظائم وأنهم أصلاء في الكفر والجهل
الصفحه ٣٦٦ :
أحكام الشرائع فهو عام في كل أحكام الشرع وجميع ما يسره لنا وسهله علينا
إحسانا منه إلينا وتفضلا
الصفحه ٣٧٩ :
والمعنى لا تقربوا المسجد وأنتم جنب إلا مجتازين فيه للخروج منه أو للدخول
فيه مثل أن يكون قد نام في
الصفحه ٣٩٣ : حذيفة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني لا أدري ما بقائي فيكم فاقتدوا باللذين من بعدي
أبي
الصفحه ٤١٠ : ) يعني فيما حكم به عليه من الدية والكفارة.
فصل في أحكام تتعلق بالآية وفيه مسائل
المسألة
الأولى : في
الصفحه ٤٣٥ :
في القول والفعل عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من كانت له امرأتان فلم يعدل
الصفحه ٦٤ :
وقالوا : معاذ الله أن يكون هذا العلم من علم سليمان وأما السفلة منهم.
فقالوا : هذا هو علم سليمان
الصفحه ٨٧ : ء للعموم فيدخل فيه جميع الكفار
والمنافقين واليهود ويحتمل وقوع هذا الكلام من كلهم إذ لا فائدة في التخصيص
الصفحه ٩٨ :
: أنه أراد بالناس من يعتد بلعنه وهم المؤمنون. الثاني : أن الكفار يلعن بعضهم
بعضا يوم القيامة. الثالث
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «من احتبس فرسا في سبيل الله إيمانا واحتسابا لله
وتصديقا بوعده فإن شبعه وريه وروثه وبوله في
الصفحه ١٥٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يموت لأحد من المسلمين ثلاثة من الولد فتمسه
النار إلا تحلة القسم