الصفحه ٣٧٣ :
وإن لم يكن على وفق مرادهما وبه قال مالك : ومن قال بهذا القول قال ليس
المراد من قول علي للزوج حتى
الصفحه ٤٢٠ :
فإن لهم بعدها صلاة هي أحب إليهم من آبائهم وأمهاتهم يعني صلاة العصر فإذا
قاموا إليها فشدوا عليهم
الصفحه ٤٢٣ : صرتم مقيمين في أوطانكم فأقيموا الصلاة تامة أربعا من غير
قصر. وقيل معناه فأقيموا الصلاة بإتمام ركوعها
الصفحه ١٠ : من القرآن بمكة فذلك ثلاث وثمانون سورة على ما استقرت عليه
روايات الثقات. وأمّا ما نزل بالمدينة فإحدى
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوسلم جهر بالبسملة فمنهم من صرح بذلك ومنهم من فهم ذلك من
عبارته ولم يرد في صريح الإسرار بها عن النبي
الصفحه ٥١ :
يقبلوها لما فيها من الآصار يعني الأثقال والتكاليف الشاقة أمر الله تعالى
جبريل عليهالسلام ، أن
الصفحه ٦٣ :
منه ، وقيل : المراد من عداوتهم لله وعداوتهم لأوليائه وأهل طاعته فهو
كقوله «إنما جزاء الذين
الصفحه ٨٥ :
وَعِيسى
وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
وَنَحْنُ
الصفحه ٨٩ :
القصة وأول ما نسخ من أحكام الشرع أمر القبلة (فَلَنُوَلِّيَنَّكَ) أي فلنحولنك ولنصرفنك (قِبْلَةً
الصفحه ٩٣ :
تعالى القرب بالذكر والطاعة والعمل الصالح والمراد بقرب الله من العبد قرب
نعمه وألطافه وبره وكرمه
الصفحه ١٠١ :
الذي يصعد به النخل وسمي كل ما يتوصل به إلى شيء من ذريعة أو قرابة أو مودة
سببا تشبيها بالحبل الذي
الصفحه ١٠٢ :
(لا يَعْقِلُونَ
شَيْئاً) يعني لا يعلمون شيئا من أمر الدين ، لفظه عام ومعناه
خاص وذلك أنهم كانوا
الصفحه ١١٧ : الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ) نزلت في صرمة بن قيس بن صرمة الأنصاري ، ويقال قيس بن
صرمة
الصفحه ١٤٧ : عن الحج أو
وصدكم عن الإسلام من يريده (وَكُفْرٌ بِهِ) أي بالله (وَالْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) أي وصدكم عن
الصفحه ١٥٠ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كل مسكر حرام وما أسكر منه الفرق فملء الكف منه
حرام» أخرجه أبو