الصفحه ٤١٥ :
شعبا ولا واديا إلّا وهم معنا حبسهم العذر» (خ) عن ابن عباس قال لا يستوي
القاعدون من المؤمنين عن
الصفحه ٤٥٠ : شيئا من العبادات ولم تألفها فإذا نزل الكتاب جملة واحدة
وفيه جميع التكاليف ربما حصل في بعض نفوس العباد
الصفحه ٧ :
تفصيا أي خروجا من صدور الرجال وفي معناه تفلتا من الإبل في عقلها أي تخلصا
من العقال وهو الحبل الذي
الصفحه ٩ :
من أبو زيد؟ قال أحد عمومتي أخرجاه في الصحيحين اسم أبي زيد سعد بن عبيد.
وأخرج الترمذي من حديث ابن
الصفحه ٤٤ : هارون في السنة التي لا يذبح فيها وولد موسى في السنة التي
يذبح فيها (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ
مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٧٩ : فإذا جاء زوجك فاقرئي عليهالسلام ومريه أن يثبت عتبة بابه فلما جاء إسماعيل قال : هل
أتاكم من أحد؟ قالت
الصفحه ٨٦ : الإسلام لا ما تفعله النصارى (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللهِ صِبْغَةً) أي دينا وقيل تطهيرا لأنه يطهر من أوساخ
الصفحه ١١١ : فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ) كان من أراد أن يفطر ويفتدي فعل حتى نزلت هذه الآية
التي بعدها فنسخها وفي رواية
الصفحه ١٦٧ :
بذلك ولا ينفق عليه الأب أو ينزعه من أمه فيضره بذلك ، فعلى هذا تكون الباء
صلة ، والمعنى لا تضار
الصفحه ٢٣١ :
الثاني أنها من السمة وهي العلامة ثم القائلون بهذا القول اختلفوا في تلك
العلامة فقيل : الثالث هي
الصفحه ٢٥٧ :
صلىاللهعليهوسلم : إن لكل نبي ولاة من النبيين وإن وليي أبي وخليل ربي إبراهيم ثم قرأ (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ
الصفحه ٣٠١ : بطلب القوم مع ما أصابهم من الجراح فاشتد ذلك
على المسلمين فأنزل الله تعالى هذه الآية وحث فيها أصحاب
الصفحه ٣١٨ : أشياخه من أهل العلم قالوا : قدم أبو براء عامر بن مالك بن
جعفر ملاعب الأسنة وكان سيد بني عامر بن صعصعة على
الصفحه ٣٢١ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأراد أن يرهب العدو ويريهم من نفسه وأصحابه قوة فندب
أصحابه للخروج في
الصفحه ٣٣٠ : ينبغي (فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ
عَزْمِ الْأُمُورِ) أي من صواب التدبير الذي لا شك أن الرشد فيه ولا ينبغي
لعاقل