الصفحه ١٧٠ :
من نكاحهن وقيل هو أن يدخل ويسلم ويهدي إن شاء ولا يتكلم بشيء ، والمقصود
أنه لا حرج عليكم في
الصفحه ١٧٥ : ركعات وإن كان في السفر
صلّى ركعتين ولا يجوز الاقتصار على ركعة واحدة في حال من الأحوال وتأولوا حديث ابن
الصفحه ١٩٦ :
الحمار من كل سهل وجبل ، فاجتمعت فركب بعضها على بعض حتى الكسرة من العظم
رجعت إلى موضعها فصار حمارا
الصفحه ٢٠٠ : وفقره ولا تهتك ستره وقيل هو أن
يتجاوز عن الفقير إذا استطال عليه حالة رده (خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ) يعني هذا
الصفحه ٢١٢ : به وانتهوا عما نهاكم عنه ،
وذروا أي واتركوا ما بقي من الربا والمعنى واتركوا طلب ما بقي لكم ما فضل على
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم بركوا على الركب فقالوا : أي رسول الله كلفنا من
الأعمال ما
الصفحه ٢٣٤ : شهادة الملائكة والمؤمنين الإقرار والاعتراف بأنه لا إله إلّا هو ،
ولما كان كل واحد من هذين الأمرين يسمى
الصفحه ٢٤٦ :
ومنازل الأنبياء ودرجاتهم أعلى من سواهم وقيل : فيه تنبيه على علو منزلته
وأنه رفعه إلى السما
الصفحه ٢٩٦ : لِمَنْ
يَشاءُ) بفضله ورحمته (وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ) بعدله يحكم فيهم بما يشاء لا منازع له في حكمه ولا
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوسلم : «دعوه» حتى إذا دنا منه وكان أبي قبل ذلك يلقى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فيقول عندي رمكة أعلفها
الصفحه ٣٠٩ : بغم واختلفوا في معنى الغمين فقيل الغم الأول هو ما
فاتهم من الظفر والغنيمة والغم الثاني هو ما نالهم من
الصفحه ٣٥٦ : يشاء فحرم الله المغفرة
على من مات وهو كافر وارجأ أهل التوحيد إلى مشيئته ولم يؤيسهم من المغفرة فعلى هذا
الصفحه ٣٦٢ : الاستمتاع
من النساء وإن الله قد حرّم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل
سبيله ولا تأخذوا مما
الصفحه ٣٦٧ : تَجْتَنِبُوا
كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ) اجتناب الشيء المباعدة عنه وتركه جانبا والكبيرة ما كبر
وعظم من
الصفحه ٣٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ» قال
عروة ومن هي إلّا لا