الصفحه ٢٧٥ : اليهود وغيرهم من أصحاب الملل حيث قالوا : إنا مسلمون
فنزلت ولله على الناس حج البيت فلم يحجوا. وقالوا
الصفحه ٢٧٨ :
محمد بن إسحاق وغيره من أهل الأخبار كان الأوس والخزرج أخوين لأب وأم فوقعت
بينهما عداوة قتيل ثم
الصفحه ٢٩٣ : منهم وكان المسلمون على الثلث من ذلك فإنهم كانوا
ثلاثمائة وبضعة عشر فأنزل الله يوم بدر ألفا من الملائكة
الصفحه ٣٠٣ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ
الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ) قال ابن عباس
الصفحه ٣٠٨ : كانت صبا ، وانقضت صفوف المسلمين واختلطوا فجعلوا يقتلون على
غير شعار يضرب بعضهم بعضا وما يشعرون بذلك من
الصفحه ٣٣٧ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِسا
الصفحه ٣٥٧ :
بأن تخلص من هذا الزوج الكاره لها وتتزوج غيره خيرا منه. قوله عزوجل :
(وَإِنْ أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ
الصفحه ٤٣٦ : اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) بيّن أن له ما في السموات وما في الأرض وأنه قادر على
إغناء جميع الخلائق وهو
الصفحه ٤٣٩ : المستهزئين بآيات الله
إذا رضيتم بذلك فأنتم وهم في الكفر سواء. قال العلماء وهذا يدل على أن من رضي
بالكفر فهو
الصفحه ٢٠ :
مسيلمة الكذاب برحمان اليمامة وهو قول شاعرهم فيه : وأنت غيث الورى لا زلت
رحمانا. قلت هو من باب
الصفحه ٩٠ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ) يعني مرادهم ورضاهم لو رجعت إلى قبلتهم (مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) أي في
الصفحه ١٠٩ :
للقريب الذي لا يرث فعلى قول هؤلاء النسخ يتناول بعض أحكام الآية ، وذهب
الأكثرون من المفسرين
الصفحه ١٣٩ : النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) فقال عمر : إنا لله وإنا إليه راجعون قام رجل فأمر
الصفحه ١٤٥ :
عطاء الجهاد تطوع والمراد من الآية أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم دون غيرهم وإليه ذهب الثوري وحكى
الصفحه ١٤٨ :
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) الآية نزلت في عمر بن الخطاب ومعاذ بن جبل وجماعة من