الصفحه ٢٩٧ : العلو والنار في جهة السفل. وروى طارق بن شهاب أن ناسا من اليهود
سألوا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعنده
الصفحه ٣١٧ : إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) يعني أن الحذر لا ينفع من القدر وفي الآية دليل على أن
المقتول يموت بأجله خلافا
الصفحه ٣٤٦ :
في المنع من أكل أموال اليتامى ظلما وهذا لا يصير منسوخا لأن أكل مال
اليتيم بغير حق من أعظم الآثام
الصفحه ٣٨٣ :
الجيش اسم لموضع وهو على بريد من المدينة وقولها فبعثنا البعير أي أثرناه
قوله تعالى : (فَلَمْ
الصفحه ٣٨٩ : سبيلا مما عليه محمد فأنزل الله تعالى ألم تر يعني يا
محمد إلى الذين أوتوا تصيبا من الكتاب يعني كعب بن
الصفحه ١٣٧ : ظلمه حتى يمنع الله بشؤم ظلمه القطر فيهلك الحرث والنسل
بسبب منع المطر وقيل أن الآية عامة في حق كل من كان
الصفحه ١٥٤ :
في اللغة ما يكره من كل شيء (فَاعْتَزِلُوا
النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ) أي فاجتنبوا مجامعتهن (وَلا
الصفحه ١٦٨ : ، ويدل على هذا ما روي عن سبيعة
الأسلمية أنها كانت تحت سعد بن خولة وهو من بني عامر بن لؤي ، وكان ممن شهد
الصفحه ١٧٩ :
يبعثون إليهم ليجددوا ما نسوا من التوراة ويأمروهم بالعمل بأحكامها. ثم خلف
من بعد إلياس اليسع فكان
الصفحه ٢٠١ : عن الأرض المستوي لأن ما ارتفع من
الأرض عن مسيل الماء والأودية كان ثمرها أحسن وأزكى إذا كان لها من
الصفحه ٢٠٤ :
عَلِيمٌ
(٢٦٨) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ
خَيْراً
الصفحه ٢١٤ : بعضكم بعضا والتداين تفاعل
من الدين يقال داينته إذا عاملته بالدين وإنما قال بدين بعد قوله : إذا تداينتم
الصفحه ٢١٧ : ) يعني ارتهنوا واقبضوا ، لأن المقصود من الرهن هو
استيثاق جانب صاحب الحق وذلك لا يتم إلّا بالقبض فلو رهن
الصفحه ٢٥٢ : ولما علم الله تعالى أن من
الناس من يخطر بباله أن الذي رفعه الله إليه هو روحه دون جسده كما زعمت النصارى
الصفحه ٢٦٨ :
تصريح بنفي القبول من جميع الوجوه. فإن قلت الكافر لا يملك شيئا في الآخرة
فما وجه قوله فلن يقبل من