الصفحه ٢١ :
عليهم. والغضب في الأصل هو ثوران دم القلب لإرادة الانتقام ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «اتقوا
الصفحه ٤٣ : اجمعوا بين الصبر والصلاة وقيل معناه واستعينوا بالصبر
على الصلاة وعلى ما يجب فيها من تصحيح النية وإحضار
الصفحه ٥٨ :
بالمعروف بالرفق ، واللين من غير عنف وإنما عطف بر الوالدين على الأمر
بعبادته ، لأن شكر المنعم واجب
الصفحه ٨٢ : المسلمة أو الذرية وهم العرب من
ولد إسماعيل بن إبراهيم عليهماالسلام. وقوله : رسولا منهم يعني ليدعوهم إلى
الصفحه ٨٨ :
الثواب والعقاب ، وقيل : العلم هنا بمعنى الرؤية أي لنرى ونميز من يتبع
الرسول في القبلة ممن ينقلب
الصفحه ٩٥ :
(أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (١٥٧
الصفحه ١٠٤ : المكلف بالشيء ، الملجأ إليه المكره عليه والمراد بالمضطر في قوله فمن
اضطر أي خاف التلف حتى قيل : من اضطر
الصفحه ١٢٢ : معهم سواء قاتلوا أو لم يقاتلوا واستثنى منه
المقاتلة عند المسجد الحرام (وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ
حَيْثُ
الصفحه ١٣٨ :
عظيما من عظمائهم يوم بدر ، فبعث الله عليه مثل الظلة من الدبر فحمته من
رسلهم ، فلم يقدروا منه على
الصفحه ١٥٥ :
تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ) يعني من الذنوب ، والتواب الذي كلما أذنب جدد توبة
الصفحه ١٦٩ : لما بعدها من الاعتداد بالحول وإن كانت هذه الآية
متقدمة في التلاوة وسنذكر تمام الكلام عليه بعد في موضعه
الصفحه ١٩٤ : الهيبة وأنزع من صدره الرحمة يتبعه عدد مثل سواد
الليل المظلم ثم أوحى الله تعالى إليه إني مهلك بني إسرائيل
الصفحه ٢١١ :
أي عن أكل الربا (فَلَهُ ما سَلَفَ) أي ما مضى من ذنبه قبل النهي مغفور له (وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ
الصفحه ٢١٥ : أو حبس أو غيبة لا
يمكنه الحضور عند الكاتب أو يجهل بماله ، وعليه فهؤلاء كلهم لا يصح إقرارهم فلا بد
من
الصفحه ٢٥٨ :
عليه سورة العنكبوت والروم ففاضت عينا النجاشي وأصحابه من الدمع وقالوا :
زدنا من هذا الحديث الطيب