الصفحه ٢٥٤ : : معناه ثم قال له : كن وأعلم يا محمد أن قال له ربك كن فإنه يكون لا محالة.
(الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكَ فَلا
الصفحه ٣١٠ : به (ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ) أي كظن أهل الجاهلية (يَقُولُونَ) يعني المنافقين (هَلْ لَنا) أي مالنا (مِنَ
الصفحه ٣٢٦ :
قال هكذا وهكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله وقيل ما هم
ما من صاحب إبل ولا بقر
الصفحه ٣٣٥ : بغير عذاب ولا حساب وتأتي الملائكة فيسجدون ويقولون : ربنا
نحن نسبح لك الليل والنهار ونقدس لك ؛ من هؤلا
الصفحه ٣٤٤ : بناته منه شيئا وهن في حجري ولا يطعمن ولا يسقين فدعاهما رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فقالا : يا رسول الله
الصفحه ٤٢٥ : عبده في أول مرة.
قوله عزوجل : (يَسْتَخْفُونَ مِنَ
النَّاسِ) يعني يستترون حياء من الناس يريد بذلك بني
الصفحه ٤٣٢ :
قد تخللت
مسلك الروح مني
وبه سمي
الخليل خليلا
وقيل الخليل من
الصفحه ٤٤٨ :
لم ينظر في الكتاب يعني كتاب سيبويه ولم يعرف مذاهب العرب وما لهم في النصب
على الاختصاص والمدح من
الصفحه ٦٢ : تحيتهم. والمعنى أن اليهود أحرص من المجوس الذين يقولون
ذلك (وَما هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ) أي بمباعده (مِنَ
الصفحه ٧١ :
الواجبات ثم قال تعالى : (وَما تُقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ) أي من طاعة وعمل صالح ، وقيل
الصفحه ١٢٤ :
(وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ١٣٤ : والانتقاش إخراج الشوكة من الجسم وإنما كان سؤال المشركين
للدينار ولم يطلبوا التوبة والمغفرة ونعيم الآخرة
الصفحه ١٥٣ : اللاتي ليس فيهن كتاب يقرأنه. وبيان هذا في مسألة وهي
أن لفظ الشرك على من يطلق؟ فالأكثرون من العلماء وهو
الصفحه ١٧٧ : التي كتبت لهم. قال ابن عباس :
وإنها لتوجد اليوم تلك الريح في ذلك السبط من اليهود : قال قتادة : مقتهم
الصفحه ٢٤٣ :
الكلام على منع النفس من الوطء مع القدرة عليه أولى من حمله على ترك الوطء
مع العجز عنه (وَنَبِيًّا