الصفحه ٣٨٥ : ء فيجوز تقديمه إلى الوقت
ويجوز أن يصلي به ما شاء من الفرائض ما لم يحدث وهو قول سعيد بن المسيب والحسن
الصفحه ٣٩٠ : آتاه الله من فضله وقد آتينا آل إبراهيم الكتاب
والحكمة وأنتم لا تحسدونهم. والمراد بالكتاب التوراة
الصفحه ٤٠٤ : الصديق في قتال أهل الردة من بني حنيفة الذين منعوا الزكاة فعزم على الخروج
إلى قتالهم ولو وحده (وَحَرِّضِ
الصفحه ٤٢٢ :
وكبّرنا جميعا ثم ركع وركعنا جميعا ثم رفع رأسه من الركوع ورفعنا جميعا ثم
انحدر بالسجود والصف الذي
الصفحه ٤٣٣ : ءٍ مُحِيطاً) يعني عالما علم إحاطة وهو العلم بالشيء من كل وجه حتى
لا يشذ عنه نوع إلا علمه وقيل يجوز أن يكون
الصفحه ٤٥٢ : إنهم يقولون في عيسى
ناسوتية وألوهية فناسوتيته من قبل الأم وألوهيته من قبل الأب تعالى الله عما
يقولون
الصفحه ٣٧ : إني لم أخلق خلقا إلّا كنتم أفضل منه وأعلم (قالُوا) يعني الملائكة (سُبْحانَكَ) تنزيها لك وذلك لما ظهر
الصفحه ٨٠ : : «إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم»
فهذا يقتضي أن مكة كانت محرمة قبل دعوة إبراهيم
الصفحه ٩٦ :
ودعاء وذبيحة فهو شعيرة من شعائر الله. ومشاعر الحج معالمه الظاهرة للحواس
ويقال : شعائر الحج
الصفحه ١١٠ :
فتجب لهما النار» ثم قرأ أبو هريرة : «من بعد وصية يوصي بها أو دين» إلى
قوله : «ذلك الفوز العظيم
الصفحه ١١٢ :
الأكثرون إلى أنه مشتق من القرء وهو الجمع فسمي قرآنا لأنه يجمع السور
والآيات بعضها إلى بعض ، ويجمع
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم قال : من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من
ذنبه. ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر
الصفحه ١٣٦ :
النفر الثاني ، وهو اليوم الثالث من أيام التشريق فلا إثم عليه في تأخره.
واعلم أنه إنما يجوز
الصفحه ١٥١ : والنافس والمسبل والمعلى والمنيح والسفيح والوغد
وكانوا يسهمون لسبعة منها أنصباء فللفذ سهما وللتوأم سهمين
الصفحه ١٨٩ : عليه التغير وقيل هو القائم على كل نفس بما كسبت
والقيوم فيعول من القيام وهو نعت للقائم على الشيء (لا