الصفحه ١٢٦ :
إذا منعه من السفر أو حاجة يريدها وحصره العدو إذا ضيق عليه. وقال الزجاج :
الرواية عن أهل اللغة
الصفحه ١٧٦ : : (وَمَتِّعُوهُنَّ
عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ) إلى قوله : (حَقًّا عَلَى
الْمُحْسِنِينَ) قال رجل من المسلمين إن فعلت
الصفحه ١٨٥ : للخمر
وخرج ، فلما أصبح علم أنه لم يفعل شيئا فقال : إن رجلا طلبت منه ما طلبت لحقيق أن
لا يدعني حتى يدرك
الصفحه ١٨٨ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
يَوْمٌ لا
الصفحه ٢٦٩ : فما كان شيء
أحب إليّ من فلانة فقلت هي حرة لوجه الله تعالى قال ولو لا أني لا أعود في شيء
جعلته لله
الصفحه ٢٧٣ :
زنى فإنه يستوفى منه الحد في الحرم عقوبة له ، وقيل في معنى الآية ومن دخله
معظما له متقربا بذلك إلى
الصفحه ٢٨٢ : أهل الكتاب. وقال ابن عباس : أمر الله المؤمنين بالجماعة ونهاهم عن
الاختلاف والفرقة وأخبرهم إنما هلك من
الصفحه ٢٨٦ :
وأصحابه الذين أسلموا من النصارى (وَأَكْثَرُهُمُ
الْفاسِقُونَ) أي المتمردون في الكفر ، وقيل إن
الصفحه ٣٠٦ :
من إخوانهم بل مضوا على جهاد عدوهم فكان ينبغي لكم أن تكونوا كذلك. الوجه
الثالث أن يكون القتل نال
الصفحه ٣١١ : . وقيل استزلهم الشيطان بتذكير خطايا سبقت
لهم فكرهوا أن يقتلوا قبل إخلاص التوبة منها وهذا اختيار الزجاج
الصفحه ٣١٢ : الله وذلك من تمام الشفقة عليهم (وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) أي استخرج آراءهم واعلم ما عندهم. واختلف
الصفحه ٣٢٩ :
(لَتُبْلَوُنَّ فِي
أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣٣٩ : يلحقوها بسنتها
في إكمال الصداق وإن كانت مرغوبة عنها في قلة المال والجمال تركوها والتمسوا غيرها
من النسا
الصفحه ٣٥٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «في بنت حمزة إنها لا تحل لي يحرم من الرضاع ما يحرم
من النسب» وإنها
الصفحه ٣٦١ : :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُمْ ما وَرا