الصفحه ٢٩٤ :
بخمسة آلاف من الملائكة لم يرد خمسة آلاف سوى الثلاثة المتقدمة بل أراد
معهم فمن قال إن هذا الإمداد
الصفحه ٣٠٥ : وثباتهم
عليه فسماهم الله شاكرين لما فعلوا والمعنى وسيثيب الله من شكره على توفيقه وهدايته
وروى ابن جبير عن
الصفحه ٣١٤ : من جذام يدعى رفاعة بن زيد من بني
الضبيب فلما نزلنا الوادي قام عبد رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحل
الصفحه ٣٢٨ : (قَدْ جاءَكُمْ) يا معشر اليهود (رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي) يعني مثل زكريا ويحيى وعيسى عليهمالسلام
الصفحه ٣٣٤ : مندوب إليه وقيل معناه اغفر لنا ما تقدم من ذنوبنا وكفر
عنا سيئاتنا في المستقبل وقيل يريد بالغفران ما يزول
الصفحه ٣٤٣ :
لا يحجر عليه لأن حكم الدوام أقوى من حكم الابتداء. وعند أبي حنيفة لا حجر
على الحر العاقل البالغ
الصفحه ٣٥٠ : ثم إن الإخوة إذا حجبوا الأم من
الثلث إلى السدس فإنهم لا يرثون شيئا البتة بل يأخذ الأب الباقي كرجل مات
الصفحه ٣٥٢ :
سعد بن أبي وقاص وله أخ أو أخت من أم. فأن قلت إن الله تعالى قال وإن كان
رجل يورث كلالة أو امرأة ثم
الصفحه ٤٤٤ : الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَما
الصفحه ٥ : : ألا إنها ستكون فتنة فقلت ما المخرج منها يا
رسول الله قال : كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم وخبر ما
الصفحه ١٢ :
على المتدبر والمتفكر في القرآن العزيز من التأويل والمعاني ما لا يفتحه
على غيره «وفوق كل ذي علم
الصفحه ١٧ : والفرق ظاهر. واختلفوا في اشتقاق
الاسم فقال البصريون من السمو وهو العلو ، فاسم الشيء ما علاه حتى ظهر به
الصفحه ٣٢ : لأن أكثر أصنامهم كانت من الحجارة وإنما قرن الناس
مع الحجارة لأنهم كانوا يعبدونها معتقدين فيها أنها
الصفحه ٣٣ : فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر وعمر وعثمان فأول من نهى عنهما معاوية» أخرجه
الترمذي (ق) عن ابن عمر قال تمتع رسول الله