الصفحه ٣٥٨ :
عزوجل (وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ) يعني إلّا ما مضى
الصفحه ٣٩٥ :
بَلِيغاً
(٦٣) وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ
أَنَّهُمْ إِذْ
الصفحه ٣٦ :
عليها فقال الله تعالى لميكائيل : انطلق فأتني بقبضة منها فلما أتاها ليقبض
منها قالت له مثل ما قالت
الصفحه ٣٩ : كرها ودميتها في الشهر مرتين ، فرنت حواء عند ذلك فقيل
عليك الرنة وعلى بناتك. والرنة الصوت ، فلما أكلا من
الصفحه ٦٠ : مثل زكريا ويحيى وسائر من قتلوه ، وذلك أن اليهود
كانوا إذا جاءهم رسول بما لا يهوون كذبوه فإن تهيأ لهم
الصفحه ٦٥ :
للأمر والنهي معنى مفهوم ، والسحر مما نهى عباده من بني آدم عنه فغير منكر
أن يكون الله تعالى علمه
الصفحه ٧٧ : أي أداهن حق التأدية ، وقام بموجبهن حق القيام وعمل بهن
من غير تفريط وتوان ولم ينتقص منهن شيئا
الصفحه ٩٩ :
العالم والمدبر له واحد قادر مختار ، فبين سبحانه وتعالى من عجائب مخلوقاته
ثمانية أنواع أولها : إن
الصفحه ١٠٨ : . وقوله تعالى :
(ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ
رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ) يعني الذي ذكر من الحكم بشرع القصاص والعفو عن
الصفحه ١٤١ :
بعض الحروف يقوم مقام بعض فيكون المعنى هل ينظرون إلّا أن يأتيهم الله بظلل
من الغمام والملائكة
الصفحه ٢٤٤ : وبالعين وبالإيماء
بالرأس وكانت إشارته بالإصبع المسبحة. وقيل : الرمز قد يكون باللسان من غير تبين
كلام وهو
الصفحه ٢٧٠ : . وفي رواية آخرهم فتلقاه ملك من الملائكة وقال : يا
يعقوب إنك رجل قوي فهل لك في الصراع؟ فعالجه فلم يصرع
الصفحه ٢٧٤ : مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) فلو تكلف غير المستطيع الحج وحج صح حجه وسقط عنه فرض
عنه فرض حجة
الصفحه ٢٧٩ :
أسعد بن زرارة ثم إن أسعد بن زرارة خرج ومصعب فدخل به حائطا من حوائط بني
ظفر فجلسا في الحائط واجتمع
الصفحه ٢٩١ : بأصحابه الجمعة ، وكان قد مات في
ذلك اليوم رجل من الأنصار فصلى عليه ثم خرج عليهم فأصبح بالشعب من أحد يوم