الصفحه ٢٠٢ : آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا
الصفحه ٣٧٢ : يصغر كل أحد لكبريائه وعظمته تعالى ، والمعنى إن الله
متعال من أن يكلف عباده ما لا يطيقونه. وقيل إن النسا
الصفحه ٤٠٢ : صلىاللهعليهوسلم آمنا بك وصدقناك فمرنا فأمرك طاعة أي أمرنا وشأننا طاعة
(فَإِذا بَرَزُوا مِنْ
عِنْدِكَ) أي خرجوا من
الصفحه ٣٨ :
حواء لأنها خلقت من حي ، فلما استيقظ آدم من نومه ورآها جالسة كأحسن ما خلق
الله تعالى فقال لها : من
الصفحه ١٣٠ : الأحوال والأزمان واجبا لأن الرفث والفسوق والجدال في
الحج أسمج وأفظع منه في غيره (وَما تَفْعَلُوا مِنْ
الصفحه ٢٦٢ :
المشتري يأخذ شيئا ويعطي شيئا فكل واحد من يعطي ، والمأخوذ ثمنا للآخر فهذا
معنى الشراء (أُولئِكَ
الصفحه ٤٢٤ :
من رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان مصيبا ، لأن الله تعالى كان يريه إياه وإن رأي
أحدنا يكون ظنا
الصفحه ٤٢٦ : سرقة الدرع والإثم هو يمينه الكاذبة (ثُمَّ يَرْمِ بِهِ
بَرِيئاً) يعني ثم يقذف بما جناه بريئا منه وهو
الصفحه ٤٥ :
تَنْظُرُونَ (٥٠))
(وَإِذْ فَرَقْنا
بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ) يعني من فرعون (وَأَغْرَقْنا آلَ
الصفحه ٤٩ :
كان للحجر أربعة وجوه في كل وجه ثلاثة أعين لكل سبط عين وقيل كان من الرخام
وقيل ، كان من الكذان وهي
الصفحه ١٣١ : ء : إن التجارة إن أوقعت نقصا في أعمال الحج لم تكن مباحة وإن لم
توقع نقصا فيه كانت من المباحات التي الأولى
الصفحه ٢٤١ : حَسَنٍ) أي سلك بها طريق السعداء : «وأنبتها نباتا حسنا» يعني
سوى خلقها من غير زيادة ولا نقصان ، فكانت تنبت
الصفحه ٤٥٣ :
وملكه فكيف يكون بعض ملكه جزء منه؟ لأن التجزئة إنما تصح في الأجسام والله
تعالى منزه عن صفات
الصفحه ٦٧ :
مِنْهُما) يعني من الملكين (ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ) أي علم السحر الذي يكون سببا في
الصفحه ١٢٧ :
مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ
أَوْ نُسُكٍ) وذكر نحوه وفي أخرى