الصفحه ٣٤٨ : الله من ذلك ما أحب فجعل
للذكر مثل حظ الأنثيين وجعل للأبوين لكل واحد منهما السدس والثلث وجعل للمرأة
الصفحه ٣٤٩ :
من تعلقه بغيره فلهذا قدم الله ذكر ميراثهم للذكر مثل حظ الأنثيين يعني أن
الولد الذكر له من الميراث
الصفحه ٣٥١ : الله في الموجب النسبي حظ الرجل مثل حظ
الأنثيين جعل الله في الموجب السبي للرجل مثل حظ الأنثيين واعلم أن
الصفحه ٣٦٨ : للذكر مثل حظ الأنثيين من الميراث
قالت النساء نحن أحق وأحوج إلى الزيادة من الرجال لأنا ضعيفات وهم أقوى
الصفحه ١٣٤ : لأنهم كانوا ينكرون البعث (وَما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) أي وما له في الآخرة من حظ ولا نصيب
الصفحه ٣٤٤ : بالرجال بل هو
أمر يشترك فيه الرجال والنساء. فقال تعالى للرجال يعني الذكور من أولاد الميت
وعصبته نصيب أي حظ
الصفحه ٣٤٦ : . قوله تعالى :
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ
الصفحه ٢٥ : أعطيناهم من الرزق وهو اسم لما ينتفع به من مال وولد
وأصله الحظ والنصيب (يُنْفِقُونَ) أي يخرجون ويتصدقون في
الصفحه ٦٠ : حظ أنفسهم (أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ) يعني القرآن (بَغْياً) أي حسدا (أَنْ يُنَزِّلَ اللهُ
الصفحه ١٤٢ : بهم إلى النار وقمت على باب النار
فإذا عامة من دخلها النساء» الجد بفتح الجيم هو الحظ والغنى وكثرة المال
الصفحه ٤٠٤ :
لوتر أصحابك يا محمد فيشفعهم في جهاد عدوهم يكن له نصيب منها أي حظ وافر من أجر
شفاعته وهو ثواب الله
الصفحه ٤٣٩ : حظ دنيء ونصيب خسيس لا يبقى منه إلا ما نالوه ولهم في الآخرة
العقوبة الشديدة على ذلك النصيب الذي نالوه
الصفحه ٤٥٤ : مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كانُوا
إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ
الصفحه ٤٥٥ : مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) يعني وإن كان المتروكون من الإخوة رجالا ونساء فللذكر
منهم نصيب اثنتين من