الصفحه ٢٠٢ : الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٢٧ : انتهى علم
الراسخين في العلم بتأويل القرآن إلى أن قالوا آمنا به (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) يعني المحكم
الصفحه ٢٤٢ : سَمِيعُ الدُّعاءِ (٣٨))
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ) يعني أنه عليهالسلام دخل محرابه وأغلق الأبواب
الصفحه ٢٤٨ : أينما
كانوا فيه من طعام الجنة وأمروا أن لا يخونوا ولا يدخروا الغد فخانوا وادخروا ،
فكان عيسى عليهالسلام
الصفحه ٢٦١ :
العرب فهو لنا ، وإنما هم ظلمونا وغصبوها منا فلا سبيل علينا في أخذها منهم
بأي طريق كان وقيل إن
الصفحه ٢٧٩ :
أسعد بن زرارة ثم إن أسعد بن زرارة خرج ومصعب فدخل به حائطا من حوائط بني
ظفر فجلسا في الحائط واجتمع
الصفحه ٢٩٣ :
الإنفاق ولم يكن بثلاثة آلاف ولا بخمسة آلاف كما هنا وأيضا أن الكفار كانوا
يوم بدر ألفا أو ما يقرب
الصفحه ٣٢٩ : الله تعالى عالم بحقائق الأشياء كلها قبل أن يخلقها
فعلى هذا يكون معنى الاختبار في وصف الله تعالى أنه
الصفحه ٣٤٩ :
من تعلقه بغيره فلهذا قدم الله ذكر ميراثهم للذكر مثل حظ الأنثيين يعني أن
الولد الذكر له من الميراث
الصفحه ١١ : وألفاظها أخرى وليست متضادة ولا متباينة. فأما من قال إن المراد بالأحرف سبعة
معان مختلفة كالأحكام والأمثال
الصفحه ٣٧ : تعجيزا لهم (أَنْبِئُونِي) أي أخبروني (بِأَسْماءِ هؤُلاءِ) يعني تلك الأشخاص (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أي
الصفحه ٨٦ :
به ليطهروه به مكان الختان ، فإذا فعلوا ذلك به قالوا الآن صار نصرانيا حقا
، فأخبر الله أن دينه
الصفحه ١١٦ :
قال : «الدعاء مخ العبادة» وله عن ابن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من فتح له باب من
الصفحه ١٢٠ :
أن يأكله بطريق اللهو كالقمار وأجرة المغني وثمن الخمر والملاهي ونحو ذلك.
الثالث : أن يأكله بطريق
الصفحه ١٩٦ : بإذن
الله تعالى ، ، ثم نهق وقيل : أراد بالعظام عظام هذا الرجل نفسه وذلك أن الله
تعالى أماته ثم بعثه ولم