الصفحه ٢٧٦ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعني شاسا اليهودي
الصفحه ٢٤٤ : مَرْيَمُ إِنَّ
اللهَ اصْطَفاكِ) أي واختارك (وَطَهَّرَكِ) يعني من مسيس الرجال. وقيل : من الحيض والنفاس
الصفحه ٣٢٣ : في النار وقالها محمد صلىاللهعليهوسلم حين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم. قوله تعالى
الصفحه ١٧٨ : مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا
الصفحه ١٤٣ : والميم صلة. وقيل : هل حسبتم والمعنى أظننتم أيها المؤمنون
أن تدخلوا الجنة بمجرد الإيمان ولم يصبكم مثل ما
الصفحه ٤٤٩ : الآية لأن الله أنزل عليه التوراة جملة واحدة
وكان المقصود بذكر من ذكر من الأنبياء في الآية أنه لم ينزل
الصفحه ٤٢٨ :
بالإيمان والتوبة علمنا أنه يغفر ما دون الشرك بالتوبة وهذه المشيئة فيمن
لم يتب من ذنوبه من أهل
الصفحه ٢٠٣ : النصاب بما روي عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة وليس
الصفحه ٤٣٠ : فِيها
أَبَداً) دليل على أن الخلود لا يفيد التأبيد والدوام لأنه لو
أفاد ذلك لزم التكرار وهو خلاف الأصل
الصفحه ٣ : للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم
أجرا كبيرا ، وجعل كل بليغ عن الإتيان بسورة
الصفحه ٢٣٧ : ءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا
الصفحه ٦١ : خالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٩٤) وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
الصفحه ١٢٦ : العدو فثبت بذلك أن المراد من الإحصار هو حصر العدو دون المرض
وغيره. وأجيب عن حديث الحجاج بن عمرو بأنه
الصفحه ٤٢٩ : لو لا أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رد على عثمان بن مظعون التبتل لاختصينا. التبتل : هو
ترك النكاح
الصفحه ٢٦٣ : لِي مِنْ دُونِ اللهِ) ومعنى الآية أنه لا يجتمع لرجل نبوة مع القول للناس
كونوا عبادا لي من دون الله