الصفحه ٥٧ : يَكْسِبُونَ). قوله عزوجل :
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ
الصفحه ٧٠ : أعدائكم.
قوله عزوجل : (أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ
تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ) نزلت في اليهود ، وذلك أنهم قالوا يا
الصفحه ١٠٧ : فيقتل القاتل بمثل الذي قتل به وهو قول مالك والشافعي وإحدى الروايتين عن
أحمد وقيل يقتل بالسيف وهو قول أبي
الصفحه ١١٠ :
فتجب لهما النار» ثم قرأ أبو هريرة : «من بعد وصية يوصي بها أو دين» إلى
قوله : «ذلك الفوز العظيم
الصفحه ١٢٢ :
(وَاقْتُلُوهُمْ
حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ) أي حيث وجدتموهم وأدركتموهم في الحل والحرم ، وتحقيق
القول
الصفحه ١٢٧ : وهي لكم عامة ومعنى قوله تعالى (فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ) أي صوم ثلاثة أيام (أَوْ صَدَقَةٍ) يعني إطعام
الصفحه ١٥٠ : في الموطأ. وأما حديث ابن عباس ، فموقوف عليه ومعارض بما روي عنه في
الباذق ، وقوله : والسكر من كل شراب
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ثلاث جدهن جد وهزلهن جد : النكاح والطلاق
والرجعة» أخرجه أبو داود والترمذي.
وقوله تعالى
الصفحه ١٦٩ : إن شاء الله تعالى ،
والله أعلم. وقوله تعالى : (فَإِذا بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَ) أي انقضت عدتهن (فَلا
الصفحه ١٧٧ : النبي ومعجزات الأنبياء خوارق للعادات ،
ونوادر فلا يقاس عليها فيكون قوله إلّا الموتة الأولى عاما مخصوصا
الصفحه ١٩٩ : سبيله ، وقيل عليم بمقادير
الإنفاق وبما يستحق المنفق من الجزاء والثواب عليه. قوله عزوجل : (الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٥ : عقلوا
عن الله أمره ونهيه. قوله عزوجل :
(وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ
الصفحه ٢١٠ : موزون وهو قول سعيد بن المسيب والشافعي في القديم. وقال في الجديد : ثبت
الربا فيها بوصف الطعم فأثبت الربا
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم : أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من قبلكم
سمعنا وعصبنا بل قول سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا
الصفحه ٢٤٢ : قال طيبة لتأنيث لفظ الذرية (إِنَّكَ سَمِيعُ
الدُّعاءِ) أي سامعه ومجيبه. قوله عزوجل :
(فَنادَتْهُ