الصفحه ٢٩٢ : النفس وإذا كان كذلك فحمل الهم على حديث النفس هنا أولى
والله تعالى لا يؤاخذ بحديث النفس ويعضده قول ابن
الصفحه ٣٧٩ : وهذا قول ابن مسعود وأنس بن
مالك والحسن وسعيد بن المسيب وعكرمة وعطاء الخراساني والنخعي والزهري وإليه ذهب
الصفحه ٤٣٠ : انقطاع له ولا يتجزأ كما يتجزأ غيره من الأزمنة لأنه لا يقال أبد كذا كما
يقال زمن كذا وفي قوله : (خالِدِينَ
الصفحه ٤٤٦ : وكلمته ويدل على صحة هذا القول ما روي عن أبي هريرة قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسي
الصفحه ٤٠ : خالِدُونَ) أي لا يخرجون منها ولا يموتون فيها قوله عزوجل (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) اتفق المفسرون على أن إسرائيل
الصفحه ٧٧ : . واختلفوا هل كان هذا الابتلاء قبل النبوة
أو بعدها فقيل : كان قبل النبوة بدليل قوله في سياق الآية : (إِنِّي
الصفحه ٨٢ :
الله تعالى. قوله عزوجل : (رَبَّنا وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ) يعني وابعث في الأمة
الصفحه ١١٤ : له ما تقدم من ذنبه. قوله إيمانا
واحتسابا أي طلبا لوجه الله تعالى وثوابه وقيل إيمانا بأنه فرض عليه
الصفحه ١٤٥ :
قوله عزوجل : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ) أي فرض عليكم الجهاد. واختلف العلماء في حكم الآية فقال
الصفحه ١٧١ :
الفرع
الثاني المطلقة المدخول بها : فيها قولان قال في القديم : لا متعة لها لأنها تستحق المهر كاملا
الصفحه ٢١٥ : أن يقوم غيرهم مقامهم وهو قوله تعالى : (فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ) يعني ولي كل واحد من هؤلاء الثلاثة
الصفحه ٢٢٩ :
الْمِهادُ) أي الفراش والمعنى : بئس ما مهد لهم في النار. قوله عزوجل : (قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي
الصفحه ٢٤٥ : المصلين في جماعة. قوله عزوجل : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ) يقول الله عزوجل لمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٢ : إبراهيم عليهالسلام فأمره ببنائه. القول الثاني ، أن المراد من الأولية كون
هذا أول بيت وضع للناس مباركا
الصفحه ٣٣٩ :
الضعف كاليتامى. وهذا قول سعيد بن جبير وقتادة والضحاك والسدي : ثم رخص الله تعالى
في نكاح أربع فقال تعالى