الصفحه ١٠٣ : حيوان عنده ، لأن علة الطهارة هي الحياة وللشافعي قولان
: في ولوغ الخنزير الجديد أنه كالكلب والقديم يكفي
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ردوا المسكين ولو بظلف محرق» قوله ردوا المسكين
، لم يرد به رد الحرمان وإنما أراد به ردوه بشي
الصفحه ١١١ : مسكينا مدا من غالب قوت البلد وهذا قول فقهاء
الحجاز ، وقال بعض فقهاء العراق عليه لكل مسكين نصف صاع عن كل
الصفحه ١١٦ : الاستعجال؟ قال يقول قد دعوت وقد دعوت فلم يستجب لي
فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء». قوله يستحسر أي يستنكف عن
الصفحه ١١٨ : بهذه الآية في أن الصوم النفل يجب
إتمامه وقالوا : لأن قوله تعالى : (ثُمَّ أَتِمُّوا
الصِّيامَ إِلَى
الصفحه ١٢٠ : فأقضي له فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار فليحملها
أو يذرها» قوله سمع جلبة خصم يعني أصوات خصم
الصفحه ١٢٤ : ثلاثا فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لو قلت نعم لوجب ولما استطعتم» وفي وجوب العمرة قولان
للشافعي
الصفحه ١٣١ : تركها لتجريد العبادة عن غيرها لأن
الحج بدون التجارة أفضل وأكمل. قوله تعالى : (فَإِذا أَفَضْتُمْ) أي
الصفحه ١٣٤ :
فقد خاب ، وخسر وقوله وإذا شيك هذا فعل ما لم يسم فاعله ، تقول شاكته
الشوكة إذا دخلت في جسمه
الصفحه ١٤٠ : والحكيم ذو الإصابة في
الأمور كلها وفي الآية وعيد وتهديد لمن في قلبه شك ونفاق ، أو عنده شبهة في الدين
قوله
الصفحه ١٤٤ :
قبلكم من إتباع الأنبياء والرسل من الشدائد والمحن والابتلاء والاختبار وهو
قوله : (وَلَمَّا
الصفحه ١٤٦ : الشهر الحرام يعني رجبا وسمي بذلك
لتحريم القتال فيه وفي السائلين رسول الله صلىاللهعليهوسلم قولان
الصفحه ١٥١ : وقوله تعالى : (قُلْ فِيهِما) يعني في الخمر والميسر (إِثْمٌ كَبِيرٌ) أي وزر عظيم وقيل : إن الخمر عدو
الصفحه ١٥٢ : . قوله عزوجل :
(فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْيَتامى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوسلم فقال : «لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن
تسجد لزوجها». قوله عزوجل :
(الطَّلاقُ