الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوسلم : «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر
منه».
(قوله فكدت
أساوره في الصلاة) أي أو
الصفحه ٣١ : له ولا ضد له.
قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ) أي إن كنتم في شك لأن الله تعالى عليهم أنهم
الصفحه ٣٣ : الترمذي وقال حديث غريب. قوله
تعالى :
(إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما
الصفحه ٤٣ : بعدت فيجزيهم بأعمالهم. قوله عزوجل : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ
الصفحه ٤٦ : أنه قد
مات ورأوا العجل وسمعوا قول السامري فعكف عليه ثمانية آلاف رجل يعبدونه ، وقيل : عبده
كلهم إلا
الصفحه ٤٩ : أراد حمله ضربه بعصاه فيذهب الماء وييبس الحجر فذلك قوله تعالى
: (فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ
الصفحه ٦١ : أهلها (إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ) أي بالتوراة وقد نهيتم فيها عن قتل الأنبياء. قوله عزوجل (وَلَقَدْ جا
الصفحه ٦٢ : ) أي لا يخفى عليه خافية من أحوالهم. قوله عزوجل :
(قُلْ مَنْ كانَ
عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ
الصفحه ٦٤ :
الساحر في الهواء ، وهذا القول ضعيف عند أهل السنة لأنهم قالوا : إن الله تعالى هو
الخالق الفاعل لهذه الأشيا
الصفحه ٦٦ : انقضاء عذابنا.
(فصل : في القول بعصمة الملائكة)
أجمع المسلمون
على أن الملائكة معصومون فضلا ، واتفق
الصفحه ٦٨ : ء وتفضلا عليهم من غير استحقاق أحد منهم لذلك بل له الفضل والمنة على خلقه.
قوله عزوجل : (ما نَنْسَخْ مِنْ
الصفحه ٧١ : ، وكثيرها ففيه
ترغيب في الطاعات ، وأعمال البر وزجر عن المعاصي. قوله عزوجل :
(وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ
الصفحه ٧٣ : على جذع بحيث لا يمكنه الاستقبال.
قوله عزوجل :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ
الصفحه ٩٠ : له خاصة فيكون
ذلك على سبيل التذكير والتنبيه. قوله عزوجل :
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٩١ : والعقاب
لمستحق العقوبة. قوله عزوجل :
(وَمِنْ حَيْثُ
خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ