الصفحه ٢٤٤ : الصوت الخفي شبه الهمس وقيل : أراد به صوم ثلاثة أيام لأنهم كانوا إذا
صاموا لم يتكلموا والقول الأول أصح
الصفحه ٢٥٢ : عيسى إلى
الأرض في القرآن؟ قال : نعم قوله تعالى وكهلا وذلك لأنه لم يكتهل في الدنيا وإنما
معناه وكهلا بعد
الصفحه ٢٥٥ : موافق ومخالف أنهم أجابوا إلى
المباهلة لأنهم عرفوا صحة نبوته وما يدل عليها في كتبهم. قوله تعالى
الصفحه ٢٥٦ :
بأطول من هذا وفيه زيادة قوله اليريسيين وفي رواية الأريسيين والأريس
الأكار وهو الزراع والفلاح وقيل
الصفحه ٢٦٢ : قال وإن كان قضيبا
من أراك» قوله عزوجل :
(وَإِنَّ مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ
الصفحه ٢٦٦ : أنفسنا له لا نجعل له شريكا في عبادتنا. قوله عزوجل : (وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ
الصفحه ٢٦٩ : حفرتي وقوله تعالى : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ) يعني من أي شيء كان من طيب تحبونه أو من خبيث تكرهونه
الصفحه ٢٧٥ :
متعلقة بما قبلها وقيل إنه كلام مستأنف ومعناه ومن كفر بالله واليوم الآخر فإن
الله غني عن العالمين. وقوله
الصفحه ٢٨٣ : الإسلام مروق
السهم من الرمية» وقيل هم أهل البدع والأهواء من هذه الأمة كالقدرية ونحوهم ومن
قال بهذا القول
الصفحه ٢٨٨ : ) فيه بشارة للمتقين بجزيل الثواب ودلالة على أنه لا يفوز
عنده إلا أهل الإيمان والتقوى. قوله عزوجل
الصفحه ٢٩٨ : لسوء أدب يقع منهم ، فتكون على الخصوص وقيل
يعفون عمن ظلمهم وأساء إليهم وهو قريب من القول الأول (وَاللهُ
الصفحه ٣٠١ :
قوله عزوجل : (وَلا تَهِنُوا وَلا
تَحْزَنُوا) نزلت يوم أحد حين أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أصحابه
الصفحه ٣٠٨ : الدهش ونادى إبليس أن محمدا قد قتل
فكان ذلك سبب هزيمة المسلمين وقوله : وعصيتم يعني أمر رسول الله
الصفحه ٣١٩ : وهذا القول ليس بصواب لأن الله تعالى أثبت لهم الحياة في الحال بقوله بل
أحياء يعني في حال ما يقتلون فإنهم
الصفحه ٣٢٢ :
فذلك قوله تعالى الذين استجابوا لله والرسول أي أجابوا الله وأطاعوه في جميع
أوامره وأطاعوا الرسول أيضا