الصفحه ٢٤ : وقيل : التقوى الاقتداء بالنبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه وفي الحديث «جماع التقوى في قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٩ : الشجرة تهافتت عنهما ثيابهما
، وأخرجا من الجنة ، فذلك قوله عزوجل (وَقُلْنَا اهْبِطُوا) أي انزلوا إلى الأرض
الصفحه ٤١ : أن الرهبة
خوف مع حزن واضطراب والتقوى جعل النفس في وقاية مما تخاف. قوله عزوجل : (وَلا تَلْبِسُوا
الصفحه ٤٤ : النعمة بالشكر ، وعلى الشدة بالصبر فإن
حمل قوله : (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ
مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) على صنع
الصفحه ٥٠ : يَعْتَدُونَ) أي يتجاوزون أمري ويرتكبون محارمي قوله عزوجل :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٦٧ : ،
والخلاف بين الزوجين ابتلاء من الله تعالى لا أن السحر له تأثير في نفسه بدليل
قوله : (وَما هُمْ) يعني السحرة
الصفحه ٨١ : البيت الأول فذلك قوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ
الْبَيْتِ) فبنى إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ٩٤ : نعيم دائم. قوله عزوجل :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ
الصفحه ٩٦ : وجوبه وهو قول
ابن عمر وجابر وعائشة وبه قال الحسن : وإليه ذهب مالك والشافعي وذهب قوم إلى أنه
تطوع. وهو
الصفحه ٩٨ : بقلوبهم المنصرفة عني إلي (الرَّحِيمُ) يعني بهم بعد إقبالهم علي. قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ١٣٨ : فيه غلظ
وارتفاع. وقوله عالجوه : أي مارسوه ، وأراد به أنهم يخدعونه ليتبعهم فأبى. وقوله
ليستحد الاستحداد
الصفحه ١٣٩ : الشراء البيع ومنه قوله : (وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ) أي باعوه والمعنى أن المسلم باع نفسه بثواب الله تعالى
في
الصفحه ١٤١ : وانكشف الغطاء ردوا إلى الله ما أضافوه إلى غيره في الدنيا. قوله عزوجل : (سَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ) الخطاب
الصفحه ١٥٧ :
حنيفة في لغو اليمين أن الشافعي لا يوجب الكفارة في قول الرجل ، لا والله
وبلى والله ويوجبها فيما
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوسلم : اقبل الحديقة وطلقها تطليقة» قوله : ما أعتب عليه
يعني ما أجد عليه والعتبى الموجدة والحديقة