الصفحه ٣٧١ : واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا» أخرجه الترمذي
بزيادة فيه قوله عوان جمع عانية أي
الصفحه ٣٨٢ : لا ينقض الوضوء بكل حال وهو قول أبي
هريرة وعائشة وبه قال الحسن وإسحاق والمزني وذهب قوم إلى أنه لو نام
الصفحه ٣٨٥ :
لصلاة إلّا بعد دخول وقتها ولا يجوز الجمع بين صلاتي فرض بتيمم واحد وهو
قول علي وابن عباس وابن عمر
الصفحه ٣٩٢ :
خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا قال : «لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا
عهد له». وقوله
الصفحه ٣٩٥ : القول يبلغ في نفوسهم
كل مبلغ وقيل معناه فأعرض عنهم في الملأ وقل لهم في أنفسهم إذا خلوت بهم قولا
بليغا أي
الصفحه ٤٠٢ :
عليهم بل كل أمرهم إلى الله قال المفسرون وكان هذا قبل أن يؤمر بالقتال ثم
نسخ ذلك بآية القتال قوله
الصفحه ٤١٢ : بالمدينة
والذين لا يدعون مع الله إلها آخر إلى قوله مهانا فقال المشركون وما يعني عنا
الإسلام وقد عدلنا بالله
الصفحه ٤١٣ :
مسلما مستحلا لقتله ومن استحل قتل مسلم كان كافرا وهو مخلد في النار بسبب
كفره وعن أبي مجلز في قوله
الصفحه ٤١٩ : بأصل ، وهو قول مجاهد وطاوس ، وإليه ذهب الشافعي وأحمد.
المسألة
الثالثة : ذهب الشافعي
ومالك وأحمد
الصفحه ٤٢٨ : الشرك. قوله عزوجل :
(إِنْ يَدْعُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلاَّ إِناثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطاناً
الصفحه ٤٣١ : المفسرون بيّن الله تعالى بهذه الآية فضيلة
المؤمنين على غيرهم ولفظة من في قوله من الصالحات للتبعيض ، لأن
الصفحه ٤٤٣ : باب التعنت.
وقوله تعالى : (فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ) يعني أعظم من الذي سألوك يا محمد
الصفحه ٤٤٧ :
لهم ما ذكر في قوله : «وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر» الآية قال
الواحدي فأما وجه تحريم الطيبات
الصفحه ١٣ :
الشبه في الصلاة ليقطع عليه صلاته. ، واحتج مخالف الجمهور بظاهر قوله تعالى
: (فَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ١٧ : أحد وهو
الصحيح المختار دليله قوله تعالى : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا) يعني لا يقال لغيره الله ، وقيل