الصفحه ٢١٦ : الأخرى ذكرا والمعنى أن شهادتهما
تصيرا كشهادة ذكر ، والقول الأول أصح لأنه معطوف على تضل وهو النسيان. وقوله
الصفحه ٢٢٠ : الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) وسئل سفيان بن عيينة عن قوله : (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا
وُسْعَها) قال : إلّا
الصفحه ٢٥١ :
عيسى عليه ورفع الله عيسى عليهالسلام وأخذ الذي دل عليه فقال : أنا الذي دللتكم عليه فلم
يلتفتوا إلى قوله
الصفحه ٢٥٣ : الله على رسله وهو لوح من درة بيضاء معلق بالعرش.
قوله عزوجل : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٦٠ : الله ، فإن حاجوكم فقل إن
الهدى هدى الله ويحتمل أن يكون الخبر عن اليهود قد تم عند قوله لعلهم يرجعون
الصفحه ٢٦٧ : وقيل : غفور بإزالة العذاب رحيم بإعطاء الثواب. قوله عزوجل : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ
الصفحه ٢٧٠ : استثنى ما حرم إسرائيل
على نفسه فوجب بحكم الاستثناء أن يكون ذلك حراما على بني إسرائيل أما قوله من قبل
أن
الصفحه ٢٨٧ :
معناه لا يستوي اليهود وأمة محمد صلىاللهعليهوسلم القائمة بأمر الله الثابتة على الحق. والقول
الصفحه ٣٠٥ : علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه في قوله : (وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) قال الثابتين على دينهم
الصفحه ٣٢٨ : وفضله وقيل أراد بالزبر الصحف وبالكتاب المنير التوراة والإنجيل.
قوله عزوجل : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ
الصفحه ٣٣٢ : اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي
الْأَلْبابِ) ذكره. قوله تعالى :
(الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ
الصفحه ٣٣٤ :
الْقِيامَةِ) يعني ولا تهلكنا ولا تفضحنا ولا تهنا في ذلك اليوم فإن
قلت قوله وآتنا ما وعدتنا على رسلك يدل على
الصفحه ٣٤٥ : (وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً) يعني عدلا وصوابا فالقول السديد من الجالسين عند المريض
هو أن يأمروه أن يتصدق بدون
الصفحه ٣٦٤ : . والشرط الثاني وهو خوف
العنت على نفسه وهو قوله تعالى ذلك لمن خشي العنت منكم. قال ابن عباس : هو الزنا
وهذا
الصفحه ٣٦٨ : اجتنب الكبائر أخرجه مسلم. وقوله تعالى : (وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً) يعني حسنا شريفا وهو الجنة