الصفحه ٣٩٤ : ) الزعم والزعم بضم الزاي وفتحها لغتان وأكثر ما يستعمل
الزعم بمعنى القول الذي لا يتحقق. وقيل هو حكاية قول
الصفحه ٤١٧ : اجعلها عليهم سنين كسني يوسف. قوله عزوجل : (وَمَنْ يُهاجِرْ فِي
سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٢٠ : حملنا عليهم وهم في الصلاة فنزلت
الآية بين الظهر والعصر قوله تعالى : (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ) هذا الخطاب
الصفحه ٤٢٥ : عبده في أول مرة.
قوله عزوجل : (يَسْتَخْفُونَ مِنَ
النَّاسِ) يعني يستترون حياء من الناس يريد بذلك بني
الصفحه ٤٣٩ : الاستهزاء بآيات الله
وكذلك يجمعهم في عذاب جهنم يوم القيامة قوله عزوجل : (الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ
الصفحه ٥ : وفي الحارث مقال.
(قوله هو الفصل)
أي الفاصل بين الحق والباطل ليس بالهزل أي هو جد كله ليس فيه شيء من
الصفحه ١٢ : والتأويل يتوقف على الفهم الصحيح والله أعلم.
(القول في
الاستعاذة) ولفظها المختار أعوذ بالله من الشيطان
الصفحه ٢٠ :
مسيلمة الكذاب برحمان اليمامة وهو قول شاعرهم فيه : وأنت غيث الورى لا زلت
رحمانا. قلت هو من باب
الصفحه ٢١ :
عليهم. والغضب في الأصل هو ثوران دم القلب لإرادة الانتقام ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «اتقوا
الصفحه ٢٨ :
القول فيما بينهم لا عند المؤمنين فأخبر الله نبيه صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين بذلك فرد الله ذلك
الصفحه ٣٤ : الموت للبعث (ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) أي تردون في الآخرة فيجزيكم بأعمالكم. قوله عزوجل : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٤٨ : إسرائيل لم يخبث الطعام ولم يخنز اللحم
ولو لا حواء لم تخن أنثى زوجها الدهر» قوله : لم يخنز اللحم لم ينتن
الصفحه ٧٢ : المحق والمبطل (فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) يعني من أمر الدين قوله عزوجل :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٧٤ :
كُلِّ
شَيْءٍ)
ولم تؤت ملك
سليمان فدل على أن لفظة كل لا تقتضي ذلك. قوله عزوجل :
(بَدِيعُ
الصفحه ٧٥ : في وقت واحد وهو قوله : (حَتَّى تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ) يعني دينهم وطريقتهم (قُلْ) أي يا محمد (إِنَّ