الصفحه ٤١٥ : الْقاعِدِينَ دَرَجَةً) يعني فضيلة في الآخرة قال ابن عباس : أراد بالقاعدين
هنا أولي الضرر فضل الله المجاهدين على
الصفحه ٣٨٧ :
منهم جمع كثير في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم كعبد الله بن سلام وأصحابه ففات الشرط لفوات المشروط
الصفحه ٢٤٥ : وهذه ثلاثة الاسم منها واحد وهو
عيسى ، وأما المسيح فلقب وابن مريم صفة. قلت : الضمير في قوله اسمه يرجع
الصفحه ٧٨ : ذلك الماء حتى إذا نفد ما في السقاء عطشت ،
وعطش ابنها وجعلت تنظر إليه يتلوى أو قال : يتلبط فانطلقت
الصفحه ٢٧٧ : تقواه وقيل معنى حق تقاته كما يجب أن يتقي وذلك بأن يجتنب
جميع معاصيه ، وقيل في معنى قول ابن عباس هو أن
الصفحه ٢٨ : الباء أي ب (شَياطِينِهِمْ) وقيل بمعنى مع أي مع شياطينهم والمراد بشياطينهم
رؤساؤهم وكهنتهم قال ابن عباس
الصفحه ٢٢٨ :
وَقُودُ النَّارِ كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ) قال ابن عباس : كفعل آل فرعون وصنيعهم في الكفر. وقيل :
كسنة آل
الصفحه ١١٩ :
الفرع
الثالث:
الجماع حرام في
حال الاعتكاف ويفسد به وأما ما دون الجماع كالقبلة ونحوها فمكروه ولا
الصفحه ١٣٤ :
آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار» قال : فدعا الله به فشفاه (ق)
عن أنس بن مالك. قال
الصفحه ٢٠٢ : والأوزاعي ومالك تجب الزكاة في
الزيتون ، وتجب في الثمار عند
الصفحه ٣٢٠ : محمدا صلىاللهعليهوسلم قد أخبر إخوانكم بذلك ففرحوا بذلك واستبشروا (أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) يعني في
الصفحه ٢٩٧ : الجنة ومذهب أهل السنة أنها في
السموات إنها فوق السموات وتحت العرش كما سئل أنس بن مالك عن الجنة أفي السما
الصفحه ٥٤ : وإن كانتا متصلتين متحدتين في نفس الأمر ،
فالأولى لتقريعهم على ترك المسارعة إلى امتثال الأمر وما يتبعه
الصفحه ١٩٢ : قط فهو كقول الرجل لأبيه أخرجتني عن مالك إذا أوصى به
لغيره في حياته وحرمه منه وكقول الله تعالى إخبارا
الصفحه ١١٥ :
(فَإِنِّي قَرِيبٌ) معناه قريب بالعلم والحفظ لا يخفى علي شيء ، وفيه إشارة
إلى سهولة إجابته لمن