الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوسلم : «من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأم القرآن فهي خداج هي
خداج هي خداج غير تمام» قال فقلت يا أبا هريرة
الصفحه ٣٦٢ :
الروايات عن ابن عباس في المتعة فروي عنه أن الآية محكمة وكان يرخص في المتعة. قال
عمارة سألت ابن عباس عن
الصفحه ٤٣٧ : الشهادات
واجتناب الجور فيها قال ابن عباس كونوا قوامين بالعدل في جميع الشهادات على من
كانت شهداء لله يعني
الصفحه ١٤٩ : على أن الخمر في عدة أشياء بما
روي عن ابن عمر أن عمر قال على منبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أما
الصفحه ٢٢٥ : فقد
اختلفت عبارات العلماء فيه فقال ابن عباس : المحكمات الثلاث آيات التي في آخر سورة
الأنعام وهي قوله
الصفحه ٥٣ : بذلك لوجود القتل فيهم (فَادَّارَأْتُمْ فِيها) قال ابن عباس أي اختلفتم واختصمتم من الدرء وهو الدفع
لأن
الصفحه ٩ :
من أبو زيد؟ قال أحد عمومتي أخرجاه في الصحيحين اسم أبي زيد سعد بن عبيد.
وأخرج الترمذي من حديث ابن
الصفحه ٤٨ : قُلْنَا
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ) سميت قرية لاجتماع الناس فيها قال ابن عباس : هي أريحاء
قرية الجبارين
الصفحه ١٣٨ : ءَ مَرْضاتِ اللهِ) حين شريا أنفسهما بإنزال خبيب عن خشبته. وقال أكثر
المفسرين : نزلت في صهيب ابن سنان الرومي
الصفحه ٥٧ : (٨٠) بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ
فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ٣٥٠ : ذكر الوارثين وأنصبائهم وبين
قوله فريضة من الله ولا تعلق لمعناه بمعنى الآية ومعنى هذا الكلام في قول ابن
الصفحه ١٤٣ : كان يهوديا ، وقالت النصارى كان نصرانيا ، فهدانا إلى الحق
فقلنا : كان حنيفا مسلما. واختلفوا في عيسى ابن
الصفحه ٣٩٤ : وما أنزل من قبلك يرون أن يتحاكموا إلى الطاغوت يعني كعب بن
الأشرف في قول ابن عباس سماه الله طاغوتا
الصفحه ٢٤٧ : الأكمه والأبرص وأصحهما ، واختلفوا في الأكمه
فقال ابن عباس : هو الذي ولد أعمى وقيل : هو الأعمى وإن كان
الصفحه ١٩٦ : وانطلقت إلى بني
إسرائيل وهم في أنديتهم ومجالسهم وابن لعزير شيخ ابن مائة سنة وثمانية عشرة سنة ،
وبنو بنيه