الصفحه ١٧٥ : ومالك وجمهور العلماء صلاة الخوف كصلاة الأمن في عدد
الركعات قال كان الخوف في الحضر وجب عليه أن يصلي أربع
الصفحه ١٥٦ : عنده ،
قال مالك في الموطأ : أحسن ما سمعت في ذلك أن اللغو حلف الإنسان على الشيء يتيقن
أنه كذا ثم يوجد
الصفحه ١٧٠ : تتزوج غيره وقيل هو أن
يخطبها في العدة وقال الشافعي : السر الجماع ، وهو رواية عن ابن عباس. قال الكلبي
الصفحه ١٠٨ : النسائي والترمذي ، نحوه وذهب ابن عباس إلى أن وجوبها صار
منسوخا في حق من يرث ، وبقي وجوبها في حق من لا يرث
الصفحه ٤١٠ : المسلم وهو قول عمر بن عبد العزيز وبه
قال مالك وأحمد والأصل في ذلك ما روي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده
الصفحه ٢٥٩ :
مستقبل كل شيء لأنه أول ما يواجه منه وأنشدوا في معناه.
من كان
مسرورا بمقتل مالك
الصفحه ٦٤ : مُلْكِ سُلَيْمانَ وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ) يعني بالسحر ولم يعمل به ، وفيه تنزيه سليمان عن السحر
، وذلك أن
الصفحه ٣٠٥ : وثباتهم
عليه فسماهم الله شاكرين لما فعلوا والمعنى وسيثيب الله من شكره على توفيقه وهدايته
وروى ابن جبير عن
الصفحه ١٠٤ : به الرمق ، وبه قال
أبو حنيفة. والثاني يأكل قدر الشبع ، وبه قال مالك.
المسألة
السادسة في قوله غير
الصفحه ٣٢٦ : الدنيا وإن حملنا تفسير البخل على البخل بالعلم وكتمانه فقد قال
ابن عباس في قوله سيطوقون ما بخلوا به يوم
الصفحه ٢٣٦ : وقادر ومقدور. وقيل : معناه
مالك الملك أي جنس الملك يتصرف فيه كيف يشاء (تُؤْتِي الْمُلْكَ
مَنْ تَشا
الصفحه ٣٦٣ :
لا يغالى فيه قال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه : ألا لا تغالوا في
صدقة النساء فإنها لو كانت
الصفحه ٢٤٦ : الوقت الذي يتكلم فيه الصغير قال ابن عباس : تكلم عيسى ساعة ثم سكت ثم لم يتكلم
حتى بلغ مبلغ النطق
الصفحه ٤١٢ : فرحلت إلى ابن عباس قال نزلت في آخر ما
نزل ولم ينسخها شيء وفي رواية أخرى. قال ابن عباس : نزلت هذه الآية
الصفحه ١٩٤ : يقول ، فألهمه الله تعالى في
الوقت خطبة بليغة طويلة بين لهم فيها ثواب الطاعة وعقاب المعصية وقال في آخرها