الصفحه ٢٢٧ :
مسعود وابن عباس في رواية عنه ، وأبي بن كعب وعائشة وأكثر التابعين فعلى
هذا القول تم الكلام عند
الصفحه ٢٨٤ : ففيه خلاف قال ابن عباس في قوله كنتم خير أمة هم الذين
هاجروا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم وروى ابن
الصفحه ٣٨٣ : الصعيد الأرض التي ليس فيها شجر ولا نبات. وقال ابن زيد
الصعيد : المستوي من الأرض وكذلك قال الليث : الصعيد
الصفحه ١٥٩ :
وقيل : بالعكس واختلفوا في أصله فقيل أصله الجمع من قرأ أي جمع لأن في وقت
الحيض يجتمع الدم في الرحم
الصفحه ٢١٨ : مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في
الدنيا ، وإذا
الصفحه ١٥٥ : أَنَّى شِئْتُمْ) وفي رواية للترمذي كانت اليهود تقول : من أتى المرأة في
قبلها من دبرها وذكر الحديث وعن ابن
الصفحه ٩٦ : وجوبه وهو قول
ابن عمر وجابر وعائشة وبه قال الحسن : وإليه ذهب مالك والشافعي وذهب قوم إلى أنه
تطوع. وهو
الصفحه ٢٤٣ : بمعنى المالك ، وذلك أن الملائكة
لما بشروه بالولد تعجب ورجع في إزالة ذلك التعجب إلى الله تعالى فقال رب
الصفحه ١٦٣ : الخلع هل هو فسخ أو طلاق؟ فقال الشافعي في القديم : إنه فسخ وهو قول
ابن عباس وطاوس وعكرمة. وبه قال أحمد
الصفحه ١١٢ : بعدها» فعلى هذا يكون
ابتداء نزول القرآن على محمد صلىاللهعليهوسلم في شهر رمضان ، وهو قول ابن إسحاق
الصفحه ٣٤٢ : بلغوا النكاح يقتضي أن هذا الابتلاء إنما يحصل قبل البلوغ
والمراد من هذا الابتلاء اختبار حاله في جميع
الصفحه ٤٢٩ : والانقطاع للعبادة عن نافع قال كان ابن عمر يكره الاختصاء ويقول إن فيه
نماء الخلق أخرجه مالك في الموطأ ومعناه
الصفحه ١٠١ : ابن عباس
: السوء ما لا حد فيه ، والفحشاء ما يجب فيه الحد. وقيل الفحشاء الزنا. وقيل هو البخل
(وَأَنْ
الصفحه ١٢٧ : الهدي وقال ابن عباس : هو الرجل يقدم
معتمرا من أفق الآفاق في أشهر الحج فقضى عمرته وأقام بمكة حلالا حتى
الصفحه ٢٩٦ :
يكون لمن له ما في السموات وما في الأرض وليس ذلك إلّا الله تعالى وليس
لأحد معه أمر (يَغْفِرُ